للكاتبة الــريم
مابية حيل اخذ نفس
ماعندي واهس للحجي
من برة تلكاني إبتسم
ومن جوة اطك من البجي
مابيه اكمل هالدرب
تعبان خلوني انتجي !<><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات لُطفًا أميراتِ 🫶🏿<><><><>
في مــكـــان اخر حيث
" هيلين "وكف السيارة إيليا وبقى ملتفتلي ومثبت عيونه عليه حسيت للحظات يستعطفني واني بهل حال رجلي تِصل عليه ورُفعت ايدي امام وجه إستفزني شنو كدامه اني وهيج يباوع بهل نظره
رفعت السَبابة اما وجه وبكل حركة كلب جانت بداخلي حاولت اعبر عن عصبيتي
بس صدمني بتصرفه منكُمش ايدي وباس السَبابه بلحظتها حسيت بشفايفة الچوت مو بس سَبابتي حتى كلبي ..
دفعت ايده بقوه متعجبة على هل ميانه الزفرة
واردف ببرود متجمع بداخل حُنجرته
- إيليا : هل مره مشيتها واكتفيت بوسه سَطحية على ايدج مره ثاني اسوي شي ابد ميعجبج
وانذر من احذرَرُمقته بنظرة إستهزاء
- هيلين : احذر من انذرَحسيته بلحظتها جان متقصد ينطق هل جملة لِرغبه بشيء ما ... أتممت جملتِ
واشوف بداخل عيونه نظرة شِريرة وكأنه انتصر بشيكِمش ايدي بقوه وصاح
- هااا انتِ التجاوزتِ وانتِ التردين البوسهبقيت منصدمه من كلامه اني شحجيت شكلت حاولت ابرر او احجي بس هذا ديجاوز
صيحت بقوه اكثر اريد اوكف هل مهزلة- هيلين : ما اعتقد غلطت وياك بشي علمود تعاملني بهل طريقة وما اقبل بهل شي رجاءًا نزلني
فتحت الباب ونزلت وين ما جنت بأي مكان مراح اقبل بهل انحطاط الاخلاقي والاسلوب والتجاوز حظرة جنابه شنو مفكر روحه
بسرعة مشيت ولا همني وجع رجلي جان شارع عريض ومُترب بمنطقة شعبية اعتقد
وين جايبني ..
نزل من السيارة بخطوات سريعة وقويهواسمعه يصيح بوسط الشارع والسيارات المَارة ولا همه
- إيليا : رُمانتي ...إلتفتتله وصوتي يحمل كَم هائل من الوجع والتعب النفسي والجسدي
- هيلين : رجاءًا ما اسمحلك منو انتَ وتكَنيني اني اسمي هيلينننمشى كم خطوة إليه بسُرعة
- إيليا : نعتذر عيني استاذة رُمانهابتعدت شحجي وياه هذا كملت طريقي متجاهلته بسرعة ما اريده اريد هاڤال
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...