للكاتبة الــريم
تبارينه الذمم والحب طوينا
وشمرنه الذكريات حجاره بالبير
مادام النهر ضيك عبرنا
وكلمن خلي يذكر صاحبه بخيرالكاطع
<><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات لُطفًا 🫶🏿<><><><>
في مــكـــان اخر حيث
" باريا "الكُل موجود للحظات حسيت هذا الوقت المُناسب وادافع بي عن حُبي واتحرر من قيوده التحكم بوسط نظرات خالو حيدر ونظرات الترقب من كل الاطراف إلى نظرات أمي جانت مليانه شر وكانها نتنظر كلمة وتحدد مصيري
جانت هاي مُجرد لحظات بسيطه وقليلة وتذكري لشيء عظيم وبتذكري لحُكمها عليه !
بالحالتين سوف افقد الشرف اذا كان شرف الحُب ام شرف الضميرضحكت بوسط حُطام كلبي واصراره هاهي لازم انفذ خُطتي حتى لو لفترة قليلة ادبر بي روحي
واول خطة اجت على بالي اتخربط
غمضت عيوني وكعت بالكاع مادري شحس بهاي اللحظة وكعت واحس صدك اتكسرت وفد ندمانهميهم الكسر المهم الخطة
شنو عبالكم احس بتأئنيب ضمير على خوفهم عليه لاالمشكله حِصرتني الضحكة ردت افتح عيني شويه بس خاف انكشف الهوسه الفوكايه واليكول خل اوديها للمستشفى ردت اكوم شنو يودوني واطلع جذابه كدام الدكاتره لا شلون
صاح خالو حيدر على مُسلم
- حَيدر : جيب السويج واني اشيلهالا هنا ستوب
سويت نفسي هستوني دا اصحصح وساده عيوني وضليت اصيح ... اخخ راسي
لان اذا يودوني واني كلشي مابيه لا يشمروني بالزبالهقدمت إلي حسناء مي بين نظرات امي وتحديها ويايَ لكن استسلمت لأمرها
اضطربت دكات كلبي احبه علي الدُر احس روحي محد يتحملني غيرهكومتني بسرعه امي للغرفه وبحجة تعبانه ردت اجلب بالكاع ماريد اتحرك جانت نظرات الشك بعيون خالو مسلم واما خالو علي فمادري وينه وليش مموجود ؟
شنو مشارك وياهم !
سحبتني للغرفه وقفت الباب وقربت شفايفها قريب على أذني
- المُحامي يريد بضاعه جديده ماملموسهرفعت خشمي ...
- وإن كانت بضاعه جديدة فتحرم على غير حُبي الحقيقيضحكت بإستفزاز اتمنيتها للحظات هاي مو امي واحاسبها مُحاسبه شخص غريب هيج يتجرأ يحجي وياي اهينه
- بعد يومين الخطبه وخليهن هذني سوالفج بينج وبين روحج
دكيت على راسي بقوه
- يا يوميننن شتحجين شنو وين موافقتي جان على الاقل حسبتوا حسابي ؟
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...