للكاتبة الــريم
حمسوني بتفاعلكم انزللكم وخاصتا الاسبوع الجاي الاحد والاثنين عطله اتفاعلوا علقوا بين الفقرات على الرُغم هذاك البارت ممتفاعلين بس احبكمم🥲❤️
<><><><>
وحكك ما غفينه وهم نسهره الليل
وحك حبر الرسالة الـ بالدمع يطفح
مثل ما يبقى دم برگبة المذبوح !
لازم يبقى دم برگبة اليذبح ..
<><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات لُطفًا 🫶🏿
<><><><>
في مــكـــان اخر حيث
" باريا "
الكسره الجانت موجوده بصوته والبحه البصوته كسرتني كسر راد يمشي على السريع وايده الكامشتني ترجف
مَرت اقل من الثواني وانجر من جتفي احس انخلع جتفي من قوته وكف علي الدُر والشر يتطاير من عيونه والغيض
رُفع ردانه علي الدُر وبدأ يتقرب من مَيمون
- عاجبك تنكتل مره ثانيه ؟
كالها ببرود لكن سارعا ما اتحولت نضراته لشخص باينه على وجه التعب والهلك شعره مُبعثر وكأنه ميت اله شخص جدًا عزيز !
صاح بأسمه علي الدُر
- شرار ضلعي شوف شغلك وياه
اتقرب منه الشخص شرار ومبين من عيونه نار وشرار لثواني واتذكرت هذا الشخص منو !
اخو نور بينهم شبه جبير الشعر ابيض مكلوب كُله وجانوا موجود بقيافتهم
- مَيمون : اكدر اتعامل وياك بالقانون كونا نتشارك بصِفات لكن ما اسمحلك تتهجم بهل طريقه على خطيبتي
رفع تك خذ بإستنكار واردف
- علي الدُر : خطيبته ههههه
ضحك ضحكة قَصيرة وإشتد الكلام بينهم بقوه لدرجة الكُل ملتفت عليهم خلى ايده بجيبه مَيمون وحجة بإستفزاز
- مَيمون : خطوبتنا الاسبوع هذا وتدلل انتَ اول المعزومين بالعرس
مابدى مني اي ردة فعل على كلامه لكن حسيت اختلفت موازين علي الدُر واصبحت هُنالك غيمة سوداء فوكنا وحاجز طويل حَيعيق طريقنا
اتقدم شرار بسرعه مترقب لردة فعل علي
يلتفتلي بكُل غضب متجمع بالكُرة الارضيه
- علي الدُر : احجي !
بلعت ريگي بصعوبه وبخوف احاول احجي بالكلمة بصعوبه
- باريا : صحيح كلام مَيمون
القيت نظره اخيره بعيونه الإنكلبت حُمر والخشم طك دم ارتفع الضغط عنده وكف عَن غلق عينيه يباوع بصدمه علية ، حقه اني البارحه جنت يَمه!
نطق بصعوبه بالكوه يحجي الحَرف
- علي الدُر : لو اني مسوي هل شي وياج وقبلها معيشج بوهم وتتفاجئين بيه تلكيني ويَ شخص جانت صديقتج تقبليهاااا ؟؟؟
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...
