الكاتبة الريــم
من أين للحُسنِ البهيِّ خطيئةٌ
غيرَ اجتءاب فؤادِ من يَهواهُ !<><><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات 🫶🏿<><><><><><>
في مــكـــان اخر
" باريا "ابتعدت بدون اي جواب داخلي فضوى كَبيرة كَمثل اصوات وصَريخ بِفاجعة
باوعت على المرآة وجهي لا يبدي بأي ردة فعل ولا كأنه هذا الوجه يحمل كمية الضجيج بداخله!قطع وقوفي فَتح الباب ظِنيت لمُجرد ثواني بسمة وتبدي برحلتها بوصف أيهم المتخلص
لكن اتمنيت سوالف بسمة الصارعتني بيه ولا هل شي .....أبويه وهوَ يحمل عَصبية كاتمة يحُاول السيطرة عليها ويُرفعني بإيد وحده
هلكد اني خفيفه؟ خفيفه لان ماعندي كرامه؟ لو خفيفه وزن؟ مادري والله بس وزني 67اتقرب وبأنفاس مُتلاهثة
- عبالج ما جنت ادري انتِ بالغرفه مو؟ وشجنتي تلعبين بالحاسبة؟ابعدت ايده وتَداركت الموضوع
- عفوًا شلون اللعب بالحاسبه وانتَ الرمز امي متعرفه؟ وثانيًا خاف من الكل ولا تخاف مني لأني من دمك ولحمك معقوله اني اخون ابويه؟ اريد مُساعدتك بالدولة الاسلاميه وافتخر بشغلكتَكونت على وجهِ علامات الاستغراب والشكوك
- انطيني تليفونج حالًاسِحبت تليفوني وبتعبير جامد على عكس ترددي الداخلي شنو يصير لو صدك فتحه وشاف الصور؟
- اخذ التليفون ماعندي شي بيه وتكدر تاخذه يمك ما احتاجه إنما هي شغلة ثقه وراح تدمر علاقتنا لان اصل العلاقة مَبنية على الثقه مو؟رُفع نضرة بِثقه وطبطب على كتفي بثقه ... على شنو ثقه عشتو
- انا متأسف على هذا التصرف الخطأ مني
كُمشت ايده وكأنه حَركه عفويه لكَن كُل كلمة تخرج من ثغري مَدروسه وتذكرت فشلتي بالكُليه ودمعت عيني
- بس حزت بخاطري وحيللل ضجت من تصرفك ارجوك لتعيده لان اني مو بس بتك تكدر تخليني بير اسرارك ...إرتخت ملامحه وبَينت عليه علامات الأسى الكاذبه
- حمزة : ان شاء الله تكونين اكثر من هذهِ الثقه
انطلقت اخر كِلمة من ثغره وغادر الغرفهفِمن الان حكايتي تبدأ .....
بيدي الشغل على اصوله لكَن بالبدايه لازم اكسب ثقه ...فتحت تليفوني واني اريد اعرف منو دز الرساله يا نعا* فتحت الرساله من علي الدُر
- عروستنا جُكليته حامض حلو وباكيته
كتبتله واني افور
- شبيك انتَ من وراك ردت اروح بالرجلين اله اكمشك وادجك بالدنبوس
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...