للكاتبة الــريم
خفت بالماضي ، والمستقبل يخوف
واسأل كل بشر : عن باچر شتعرف؟<><><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات 🫶🏿<><><><><>
في مــكـــان اخر حيث
" هيلين "طرقات مُتعددة بِنهاية المُسدس فززتني لعَالمي الذي كُنت مُغيبة عنه
واول كلمة نطقت بِهِ شفِتي
- اني وين ؟رُفعت نظري لشخص مُتسخ وصخ
- يَحلوه حظج جميل اليوم مَنكدر نسوي شيإرتجف جسمي
- هيلين : ش.. شنو؟هِمست بقلق بينما كان يبدوا على ملامحه الثقه ولَكن جسده يعكس عَكسه
طَقطق اصابعه بقلقرَكزت اكثر وبأول كم ساعة مجنت مفكرة بأي شي لِبينما طلع من الغرفة بعد ما فتح السلاسل المُحاطة بجسمي
طلع ... استوعبت الاني بيه حاولت أضبط نفسي بردة فعلي كِدة انجن
شحال هاڤال هسه ؟...
ابقى هنا اشرف يذبحني على القبله لو يلكاني واني مسوية كمية المصايب السويتها بدون علمه ...لِهناك وفززني صوت رَمي قوي بشدة بديت اسمع صوت حَركة قويه ودخل كم شخص إلى الغرفة
رَجعوا السلاسل المُقيده جسمي مرَةً اخرى
وسط اشتداد الرمي ومُمانعتيتكَلم احد الموجودين جانت لهجته عراقيه
- اتحرك بسرعة خل نعوفها هنا ونطلعمشاهدها كانت تبكي بصمت وهي مقيدة بأحد المخازن المهجورة، دون أمل في النجاة أو الخروج من هذه الفوضى. كانت العصابة قد اختطفتها بسبب معلومات حساسة كانت بحوزتها.
كان لديهم رهينة قيّمة، سلاحها وقدرتها على الحديث.
تسائلت خايفه ياربب عَفوك بيِّ
بينما كان شَخص يحاول الوصول إليها
كانت المُهمة سهلة بالنسبة لَهيعرف طرق العصابات جيدًا بسبب ماضيه العنيف، وهو الشخص الوحيد الذي سيستطيع اقتحام المخزن وانقاذها
ليلة العملية تقترب، يلبس زيَ العِصابه داعش!
ويقنع وجهه بقناع يخفي هويته، يتحرك بسرعة وحذر وسط العديد من الجنود اللتي كانت بحوزته
لا يوجد لديه الكثير من الوقت، يجب أن ينجح في إنقاذ هِيلين قبل أن يكتشفوا تواجده.
عندما وصل إلى المخبأ يتفاجئ !
وجد هيلين محاصرة ومقيدة بالسلاسل
ووجود كم شخص يمهامجان مُتحمس وهو يخطي هذه الخطوة بدون تخطيط وعنايه للتعامل مع هذه العصابه
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...