الكاتبةالريــمتره تسوه مراسيلي تاخذ من وكت عينك ..
<><><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات 🫶🏻<><><><><><>
في مــكـــان اخر حيث
" باريا "مَرت ايام مُرة لدرجة أريد انام تتجمع عليه هِمومي جميعًا ..
شيصير لو مو ابويه حمزة ؟
شيصير لو كلام مُسلم اني جايبني من الجامع صح ؟ ...جان هسه اني مو هنا واموت تدريجيًا من ألمي النفسي
كعدت على غيث وهوَ يكلي
- غيث : لازم تدربين اكثر على شلون تفكين الحزام الناسف لتنسين الموعد والنساء اللي يوديهم للسيطرات العراقيه يفجرن نفسهناخذت نفس عميق بكُل مرة يعلمني شلون افتح بالحزام الناسف اتخيل ينفجر الحزام وهاي مو اول شخص يموت بسبب هل شي كحركة غلط او ملحك هاهي مَصير واحد
اردف بخوفت ونَبرة مُطمنه
- غيث : تَعددت الأسباب والموت واحد ، محد ضامن روحه ومو زين تحصلين الشهادة ؟نزلت راسي إبتسمت
- باريا : اكتفيت حصلت شهادتي الاولى بقت الشهاده الأهم- غيث : شلون موضوع فتحناه ويابه اذا يصير شي شيخلصنا من الرائد علي الدُر اله يموتني وراج
ضحكت بِخفه واردفت
- باريا : شنو هو بكيفك ؟بادلني الضحكة
- غيث : شيقنعه لو مو بيدي يشمرني من اقرب جسر ميكلف روحه بطلقةطلعت واني بكلبي شوق ولَهفة علي الدُر واحمد اقرب شيء لكلبي
ضحكت واني اتذكر موقف مَر طيفه على بالي ..
كَامشتني من كصايبي وهي تحذر بيَ
- سناء : بس تطلعين بعد ما امشطلج وما انطيج غدهعلى الرُغم جان عمري صغير بس لساني طويل اردفت بتحدي
- باريا : خلف الله على غداج هي مركة شجرركضت لبره من شفتها تنزع النعال من رجلها والحمد لله اجت بأحمد
طلعت للطرمة للباب المخلي بيناتنا فتحت الباب وطبيت حامله بإيدي خاشوكه
لاكاني علي الدُر هز راسه واردف
- علي الدُر : امج مسويه مركة شجر ؟هزيت راسي بإي نِزل لمستواي وهو يوخر الكُذله من عيوني اتعودوا عليه كلما تسوي اكله ما احبها اجي يمهم اكل
وفتح الباب طبيت للمطبخ وصاحني
- ابو علي الدُر : تعالي عمو أكلي هذا علاوي يتعطرز مياكل مركة طرشانه
ضحكت وإلتفتت لعلي الدُر وهو مكتف ايده ميحب هل اكله ولا اني
- باريا : اني هم ماحبهاإلتفت لاخو علي الدُر طيف واختهم غيم كاعده تقره
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...