الكاتبه الــريم
قَتَلوا فُؤادَكَ شتتُوا فيهِ الهَوى
هُم فَرقُوكَ وقَد أتيتُ لأجمعكْ
مِن لُطفه ثَغْري تَبسم ضاحكًا
قال تَبَسمْ يا فَتى ما أروَعَكْ<><><><><><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات 🫶🏿<><><><><><>
في مــكـــان اخر حيث
" باريا "أيادي حَنينة تَنغرز في فَروة شعري وألم مُتركز بيدي
فتحت عيني بصعوبه وألم
جنت منتضره منظر أبويه او أمي او احد من اخوانيأبتسم خالي حيدر
- انتضرينا هسه راح نوصل للمستشفىهِمست بحُزن واني اشوف خالي مُسلم
- عبالي راح تعوفوني ..!- بابا شلون اعوفج اني الله مرزقني ببنيه رزقني بيج واعوفج شلون
قُطع كلامه إلتفات خالو مسلم ضحك وهوَ يشوفوني وكأنه ينسيني الألم
- احووووي ولج باريااااا انحسدتييييي عرفت انحسدتيي حسدوج الناس الميستحوننننن متدوملج الفرحه ، لتصيرين حساسه هن كم كتله ورضوض واتلاحكنا عليجعاف الإستيرن وهوَ يُلطم من كُل عقله
صاح بغضب
- حيدر : مو كتلك لتشرب زايددد راح بدال مناخذ وحده للمستشفى نطب كلنا
- مُسلم : اي عيب نعوفها بوحدها شنو بنيه مكسره وتطب بوحدهاإلتفت خالو حيدر الي وهو يسألني
- الجهاز وين؟ باريا اشمرج من الجامه انتِ وايدج المكسرةانحرجت شكله واني ضامته بملابسي ؟
حاولت اجمع كلامي هوَ انتبه ورَد- عبالي خذاه جان هنا دفنتج يله خليها اني اكل للممرضه تاخذه عوفي انتِ تعبانه
أردف خالو مُسلم اثارت الغرابه بداخلي
- مُسلم : صدك اني اعرف واحد جان صديقي يدخلها واسطات ونسويها بس علمود الشغل يكون نظامي حتلو فتره
- حيدر : واني احجي ويَ العميد هاي اخر سنه الها بالطب- مُسلم : ترى حيدر متفقين عليها مو بهل سرعه وصل واني جنت شاك ب
قاطع كلامة
- حيدر : معليك لتكمل هل موضوع ميطلع بس نحل سالفتها والكُلية واني وياك ومنتسرع كمشنه اول خيط ...مَهتمت بكَد مجنت مهتمة بأيدي جان منظرها مُقزز ومتشوه من وكعتي والدم الي ينزل بغزارة ويحاول يسيطر عليه ميكدر
غَمضت عيني بإستسلام لوِجعي
بَعد فتره وكأني رِجعت للحياة مُجددًا
وصوت ضَجيج وضوه مُتركز على عَيناي
ازعجني اصوات شِداد وحوار شَديد
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...