لكاتبة الــريم
گوه شايل رُوحي بيدي
وخاف مِن روحي اطِيح
هنه كُلهن يوجعني
مَنين ما تلزمني اصَيح
وهذا مُو گلبي ،
اليدگ بضلوعَي
گلبي مّيت وانتِهى موضوعي
انتَ والدنيا عليّ وهمومها
انتَ شايف عين تبچي بنومها ؟ .<><><><>
التصويت على البارت
التعليق بين الفقرات لُطفًا 🫴🏻♥️<><><><><><><>
دفعني على الجربايه ويضحك
- مَيمون : انتهت قصة حُبج القديمه اليوم نتطوي ورقة الحُب تتبدل بورقة الجحيميعِت بدلتي واحسه يعِت بروحي اني ام لسان الماسكت العرمة الوكحه حجايه توديني وحجايه تجيبني هو اليحدد هل ورقة تنطوي !
بإيد اسحب بالبدله في سبيل ما اكو عارية امامه
والإيد اللخ احاول ادفعه بي وسط دموعي وإنكساريصحت بي بكُل حسي واحس الفندق كُله سمع صوتي بهل ليل !
- باريا : منو انتَ التحدد تنطوي الورقة ام لا اني المسؤولة عن الدفتر وانتَ الراح ينكتب عليك الهلاك
ابتعد كم خطوه وكفت كدامه واريد شي استر بي روحي ماكو البدلة جدا فاضحه
وكف كدامي مانعني من التحرك لأي إتجاه وإيده تفتح بدُكم القميص رجعني على الحايط بقوه انضربت راسي بالحايط غمضت عيني من الوجع
لأتفاجئ بإيده وهوَ يمررها على صدري ويحجي
- مَيمون : جسمج احلى من الوصفوه إلي- باريا : خنزيررررررررررر
رفع اديه ليفوك واني جواه احاول بس اخلص نفسي حتى لو مدة ثواني قليل ما اتحمل هل قرف
- باريا : يكوا* عوفنيييي اشتعلتت امككك
عضني بقوه من كتفي بقيت ادفر برجليه
احسه انشلع من قوته
- باريا : مملقحيك ابن الجايفهعَضني اقوى بسِاعدي حاولت اعضه من راسه بس جان اسرع مني عضاني بسِرعة بس مجانت سريعه بكد ما جانت قويه !
اباوع الاثر مال اسنانه اتحولت لدم بيها باوعت عليه بدون اي تعابير اذ كان يستمتع بعذابي وصوت صرخاتي فراح اتحمل هل وجع
بقيت صافنه على مكان العضه واحسه هو يهشم بلَحمي بعضاته المستجلب صفنت للحظات ليش ما اصير عالمة واني اول وحده اسوي عن داء المستجلبين مختلف عن داء الكلاب بس هذا حشى الجلب واخذ شهادة واكتب بحوث عنه
رُفع راسه ويحجي وكأني راح اكول يمه خفت
- مَيمون : تريبة شوارع بت النعال اذا ما تسكتينقاطعته واني اصرخ بصوت اعلى
- باريا : اذا اني تربية شوارع انتَ شنو تربية مساجددعَضني بقوة اكثر من رُكبتي وايدي المثبتها بقوه ادري مو حِيل تكول حديد عضاني لو احس الأوردة انكطعت من اسنانه ابتعد ما بقى بيَ حيل اسند بي روحي فقدت توازني كعدت بالكاع احاول بس اجر النفس دموع وكفت ..
أنت تقرأ
الجمجمة الذهبية
Humorحكايةٌ تدورُ حولَ تاريخِ ثلاثٍ نِسوةٍ مُختلِفاتٍ جمَعهُنَّ مَصيرٌ وعرٍ وكُلِّ شخصيةٍ تنفرِدُ بسْماتٍ تُغايرُها عنِ الأُخرى فَكيفْ بمعيشتِهنَّ تنثَنْي مُنهارةً ويسقُطنْ بِبُؤرةٍ عسِرَةٍ، حيثُ لا يوجَدُ شمسُ أملٍ نقيةٍ بل فَقط سلاسِلُ الشقاءِ الوثيقةِ...