تذكر ديماً..
ان الله لا يعطي اصعب المعارك الا لاقوي جنوده...فوت♡..
~~~~~~
"انتظري يا شعله انتِ"
وقفت مباشر لانها توقعت انه يحدثها بسبب شعرها الذي يشبه الناس ب الشعله او ب النار عموماً...
التفت اليه و كان بالفعل ينظر اليها..
هزت رأسها الي الاعلي بمعني تحدث..و لم يتأخر هو و نطق..
"اعتقد اني ابن ذلك اللعين مارتن.. لذلك لن تنتظري اكثر"
"حقا انت ابن اللعين ذلك"
قالت بصدمه ولكن بعد ذلك استوعبت انها تشتم والده... ولكن حاولت التظاهر بانه شي طبيعي و غيرت الموضوع تساله متظاهره الغضب..
"اذا لماذا لم تقل من البدايه.."
"لانك لم تتركي فرصه لنتحدث"
ابتلعت ريقها بحرج ولكنها أخفت هذا ثم التفت الي الخلف تنظر الي السائق..
و ثواني و كان وقف امامهم يأخذ من لويس و ليو
الحقائب.. و راح يضعها في السياره..اما سرينا حاولت التظاهر بأحترام و اشارت لهم
الي السيارة قائله.."السياره من هذا الاتجاه"
مشيت و هم خلفها.. و بدون مبالغه كانت كل الانظار عليهم..
الفتيات علي لويس و ليو الذين كلمه وسامه تقلل منهم.. و الرجال علي تلك الشعله التي تشمي بثقه
و شعرها يتراقص مع الهواء خلفها...وصلو الي السياره و جلس لويس و
ليو في الخلف و سرينا في المقعد الامامي...ثم اتي السائق و تحركو و بعد مده قصيره
اتصل السيد اولفير ب سرينا..
التي اجابت عليه و حاولت ان لا تصرخ عليه
و تتحكم في غضبها.."ما الامر"
"لقد نسيت ان اخبرك ان السيد مارتن لن
ياتي و ابنه و سكرتيره هم من س تستقبليهم""اللعنه عليك ابي... هل تذكرت الان ابي..
كل هذا كنت انتظر السيد مارتن وفي النهايه ياتي ذلك اللعين ابنه و هو من يعرفني انني س استقبله
هل تعلم كم كان الامر محرج.."همست في البدايه تشتمه بعد ان ابعدت الهاتف عنها... ثم عادت تهمس الي والدها بصوت منخفض لكي لا يسمعها اي من لويس و ليو...
"لقد قلت اني نسيت وعندما تذكرت قلت لكي لماذا كل هذا التذمر"
اغمضت عينيها بقله صبر ثم قالت..
أنت تقرأ
OH FLAME
Teen Fictionعندما يكون قوي ولكن هي اقوي.. عندما يكون مغرور ولكن هي اكثر.. عندما يكون نرجسي ولكن هي اكثر.. عندما يكون وسيم و لكن هي اجمل.. فماذا سيفعل عندما يحبها و تكابر.. مني الكاتبه: اعتذر مسبقاً اذا كان هناك أخطاء املائيه ولكني لست جاهز ألي لكي اكتب ا...