قبل ان تبدو بالنصح تعلمو آدابه..!
فوت..
.......
"فندق***غرفه 301"
لعنته سرينا بهمس ف كيف عرف اين هي.. نظرت الي الهاتف بغضب شديد ثم نطقت بعد صمت تنهي النقاش
"أما اجلس هنا أما اعود الي ايطاليا.."
"سرينا انا اريدك ان تجلسي معي.."
تحدثت أنيس بهذا ف يبدو انهم مزالو في السياره و ان هاتفه متصل ب السياره لذلك ف أنهم جميعا يسمعو المكالمه
"انا لا اعناد بدون سبب أنيس..انا لا احب اني اكون مع اشخاص لا اعرفهم.. لا اقصد شي ولكن حقا انا لا احب هذا.. افضل الجلوس بمفردي.."
تحدثت ببعض المنطق.. ف هي مثل ما قالت لا تحب ان تكون وسط ناس لا تعرفهم تتوتر.. تتعامل طبيعي ولكن تكون متوتره جدا... تفضل فقط ان تجلس لوحدها..
"اتفهم هذا ولكن لقد جعلك لويس تاتي الي هنا من دون ارداتك ولن يكون من الجيد ان يجعلك تقمين في فندق كذلك.."
اوقفت سرينا الصوت من عندها لحظات تصرخ بيهم بغضب مكتوم.. اللعنه علي هذه العائله التي تتنفس عناد..!!
عادت تفتحه تحدث لويس
"انتهيتي من الصراخ.."
نظرت حولها بصدمه كيف علم بذلك.. هل يوجد قميرات مراقبه ام ماذا...؟! هل يراقبها..
ولكن صدمها اكثر عندما عاد ينطق و في طرق علي الباب
"افتحي الباب.."
لم تصدق الامر للحظات ولكن ذهبت الي الباب ببطي و فتحته و حسنا يبدو وكانهم عائله مجانين.. لقد كان يقف لويس في المنتصف و اخواته حوله..
يبتسمون بخفه..
"هيا بنا"
نطق بهذا لويس و هو يغلق المكالمه و يضع الهاتف في جيبه.. قلبت سرينا عينها بغضب ثم التفت تعطي لهم ظهرها تشتمهم و تعلن فيهم ب لغه اخره وهي الصينيه.. اللعنه حقا يبدو مجانين.. عادت تنظر لهم بهدوء.. ثم بدأت تخطو نحو لويس بهدوء.. ظلت تمشي في اتجاه حتي وصلت امامه مباشر ولا يفصل بينهم الكثير..
اقتربت منه تفتح الزرار الوحيد الذي في الجاكيت خاصته.. فتحته وهي تنظر له وهو يبادلها بهدوء ويضع يده في جيب سرواله و يقف ببرود ولم يعطي لها اي رده فعله.. فقط مزال ينظر الي عينها..
يحاول يفهم ماذا تفعل هي...
أنت تقرأ
OH FLAME
Teen Fictionعندما يكون قوي ولكن هي اقوي.. عندما يكون مغرور ولكن هي اكثر.. عندما يكون نرجسي ولكن هي اكثر.. عندما يكون وسيم و لكن هي اجمل.. فماذا سيفعل عندما يحبها و تكابر.. مني الكاتبه: اعتذر مسبقاً اذا كان هناك أخطاء املائيه ولكني لست جاهز ألي لكي اكتب ا...