PART_16

912 45 14
                                    

هناك الف ابتسامه بعد التفكير بك..✨

......

POV SRINA:

سمعت طرق علي الباب لاتهند ب ملل لما لا تفهم هذه الخادمه اني لن انزل.. اللعنه عليها.. وقفت بغضب و اتجهت الي الباب افتحه سريعا وبغضب انوي ان اصرخ عليها وبالفعل فتحت الباب بكل هجميه متناسيه ما ارتديه واني بحمله صدري.. وقبل ان يخرج صوتي فتحت عيني علي مصرعيها وانا اتمني ان يكون هذا كابوس رمشت اكثر من مره اتمني اني اتخيل فقط وان لويس حقا لا يقف امامي.. ولكن تبا لقد كان بالفعل لويس هو من طرق و هو رأني بهذا المنظر زياده عن هذا انه يقف الان ويبتسم لي بكل خبث في الدنيا و زياده اني الان تذكرت ما فعله في الاسفل... قفلت الباب سريعا في وجهه بدون اي تفكير لن انتظر ان يحدث اي شي اخر.. ولكن واللعنه الباب لا يغلق ضغط عليه مره.. اثنين لا يغلق لا افهم السبب ولكن فهمت عندما أتي صوته الهادئ من الخارج

"انه يؤلم.."

استوعبت الان انه يضع قدمه من الاسفل بين الباب و الحائط لذلك لا يغلق.. اخذت نفسي بقوه ثم قلت بصوت مترجي قليلا

"لويس من فضلك ارحل.."

لقد ترجيته بالفعل انا لا افهم لماذا اصبح بهذا الضعف لماذا لا اقدر علي تملك نفسي امامه لماذا يحدث بي هذا.. لم ادرك بالامر الا عندما دفع لويس الباب بقوه لاعود الي الخلف حتي اني قد ان اسقط ولكني تملكت نفسي لا ينقصني ان اقع امامه ايضا...
رأيته هو يدخل الغرفه ثم اغلق الباب خلفه وسند عليه بظهره.. لاحظت نظراته التي تنتقل بين انحاء جسدي ضعت يدي علي صدري اخبئه قليلا
بينما اقول بتلعثم

"ابعد عينك لويس.."

انتهيت وسرعا ما ابعد عينه لم اصدق هذا لويس  يستمع الي بهذه السرعه!! .. ولكني فهمت ما الذي كان يفكر بيه عندما اقترب مني سريعا وامسكني يقربني منه ولكن عندما ادركت كان بالفعل فات الأوان..

نظرت الي عينه بتوتر شديد استطيع ان اشعر بتفصيل جسده بالفعل ضد جسدي الشبه عاري..
اتمني ان اقدر علي تملك نفسي وان لا يسلب روحي وعقلي مثل كل مره طلبت منه بهدوء بالفعل انفاسه الساخنه خدرتني

"لويس ابتعد.. من فضلك.."

ترجته للمره الثانيه واتمني حقا ان يستمع لي هذه المره.. مع ان ملامحه لا تشير الي هذا نهائي استطيع ان اشعر بثمالته فقط من النظر الي عينه  ...
شعرت بيه ينحي اكثر مني وهو يقرب رأسه من رقبتي ثواني وشعرت ب شفته ضد رقبتي ظل يحرك شفته و يضع بعض القبل علي رقبتي وانا انفاسي بدات تتسرع حركت يدي اضعها علي صدره احاول ان ابعتده عني ولكنه بكل سهوله امسك بيدي وجعلها تلتفت حول رقبته ومزال مستمر في تقبيله شعرت بيه يصعد اكثر حتي وصل الي اسفل اذني خرجت مني تهوه صغيره بدون ارادتي عندما قبلني هناك. ضغط علي شفتي امنع ان يخرج اي صوت مره اخري وانا اهمس اليه ببطي

OH FLAME حيث تعيش القصص. اكتشف الآن