_"وأنت لسه مكتشف بروح أمك أنك غبي أمبارح؟؟ أي ألاستواعب عندك بطئ للدرجة دي بس مش مهم المهم دلوقتي أنت حافظ الشهادة؟؟" تحدث ريان بها من الخلف إلذي ظهر من إللا مكان بنبرة جامدة لترمقه عائشة بصدمة من ظهورة المفاجئ فمنذ ثوانِ فقط رحل إليس كذلك أذاً كيف يقف أمامها ألان؟ أتسعت مقلتي عمرو بهلع ورمقه بنظرات خائفة أستجمع شتات نفسة وتحدث بهدوء لايملك ذرة منهوا:
"أنا كدا كدا كنت جايلك عشان أخد حقي منك عائشة ملكِ من يوم ما أتولدت مش حتت عيل ذيك إللي يفكر ياخد حاجة ملكِ"
لمعت مقلتي ريان بشر مخيف وسار نحوة خطوات بسيطة وتحدث بفحيح مرعب:
"إللي بيقول مبيعملش بس العبد لله هيقولك حاجة واحدة بس أتشهاد عشان هشيعك متكيس ياروح أمك"أنهي حديثة وهو يلكمه في وجهوا بعنف مما جعل ألاخر يتراجع بضع خطوات بينما عائشة شهقت بصدمة وقبل أن يستيفيق من أثر الضربه أمسكه ريان من تلابيب ثيابة وأخذ يسدد لهوا ضربات عنيـ ـفة في جميع أنحاء جسدة بينما ألاخر تمالك شتات نفسه ودفع ريان بكل ما أتية من قوة للخلف ولكمة بقوة في أنفة لتتسع مقلتي ريان بشر وسار نحوة مرة أخري وأمسكه من تلابيب ثيابة وأخذ يلكمه بعـ ـنف ويسبه بكل مايعلم من سباب بينما عائشة كانت ترمق مايحدث بذعر وتتحدث بأسم ريان أن يتركة تساقطت عبرتها علي وجنتها ببطئ بينما ريان كان يلكمة بغضب لايري شئ أمامة ولايستمع إلي توسلات عائشة لايري فقط غير معناة عائشة آلذي تسبب فيها ذلك الوغد ظهر أحد شباب الحي من إللا مكان وحال بينهما بعد عدة محاولات فاشلة حكم قبضه علي ريان ليسبة ريان بعنف بينما ترحنح جسد عمرو إلي الخلف حتي أوشق علي السقوط فهو يشعر أن عظام جسدة بأكملها أصابت بكسور أستند علي السيارة خاصتة وأستغل شجار ريان مع الشاب إلذي أنقذة من براثينة وأستقل السيارة وغادر سريعاً عقب خروج يامن من البناية فـ كان الوضع كـ التالي عائشة تقف تبكِ بذعر بينما ريان يتشاجر مع الشاب رمق شقيقته بهلع وهرول نحوة ريان وتحدث بنبرة جامدة:
"هو إي إللي بيحصل هنا بتتخانق مع ريان لية يا ويكا؟؟"زفر ذلك الشاب إلذي يدعي 'ويكا' بضجر وتحدث بنبرة حانقه:
"أنا كنت بخلص خناقه ألاستاذ كان بيتخانق مع ألاستاذ عمرو خطيب مدام عائشة السابق وكان هيموته"وقعت الكلمات علي مسامع يامن كما إلذي سكب علية دلو من الماء البارد في ليالي الشتاء القارصة ماذا يقصد بأن ريان كان يتشاجر مع خطيب شقيقته السابق؟؟ ذلك الوغد ظهر مرة ثانية في حياة شقيقتة؟؟ تمالك شتات نفسه وتحدث بهدوء لايمتلك ذرة منهوا:
"شكراً يا ويكا طول عمرك أبن أصول بس ياريت مافيش حد يعرف بالخناقه إللي حصلت عـ....."بدر ويكا حديثة سريعاً ببسمه هادئة ليرفع عنهوا الحرج:
"عيب الكلام دا يا عمنا الخناقه دي أصلا محصلتش"
أنت تقرأ
توِأمٍ روحيّ
General Fictionأمـيرة عـلى عـرش النسـاء فـ أنتِ مدينه الحب التى يقصدها كل الغرباء وانا الغريب وخارج اسوارك ليس لى مكان للبقاء اسمحى لى ان ادق ابواب الحب وادخل دون اى اطراء وأنـام بين احضان قلبك واقدم حبى بكل ثناء يانبعا للحياه قائما فى قلب الصحراء اليكى اسعى ولو ك...