"سلاماً علي من يعرفون معني الحب ولايملكون حبيباً أنا لا أتجاهل أنا فقط أحاول أن تبقي روحي بعيدة لكِ لاتتعلق بشئ تحبة ويزول غداً"
"صلوا علي من بكي شوقاً لرؤيتنا ﷺ♡"
*ـہہہـ٨ـــ٨ــــــہہـ٨ــ♡ــــــــــــــ*
توقفت بعد دقائق في المكان المحدد ولكن يوجد شئ خطأ أين ألاشخاص، أين صوت الموسيقى الصخب، أين العروس والعريس؟! المكان خالي من البشر هل من الممكن ضللت طريقها بالطبع ضللت طريقها وقبل أن تخطي خطوة لتغادر المكان وجدت كف يضع علي ثغرها ويسحبها إلي الخلف للتسع مقلتيها بذعر من القادم ... حاولات الفرار كثيراً ولكن دون جدوي تركها بعد دقائق نظرت حولها ببلاهه المكان المزين بحرافيه والكثير و الكثير من بالونات الهليوم إلتي تتوسط القرقصاء والبعض منها معلق علي شريط الزينه وتلك الطاوله المتوسطه إلتي تتوسط المكان أقتربت من الطاوله وإلقت نظرة علي الكعكه إلتي دون عليها أسم "كيكا" ذلك إلقب إلذي يناديها بها لمعت العبرات في مقلتيها ورمقته بعدم تصديق هل فعل كل هذا من أجلها !! ركضت صوبه وعانقته بقوة ليبادلها "ريان" العناق بحبور شديد هتفت بنبرة مختنقه من التأثر:_هو دا بجد يا "ريان" أنا مش بحلم صح أنت عملت كل دا عشاني؟؟
ربت علي ظهرها بحنان وهتف بنبرة صادقة:
_مستعد أعمل أكتر من كدا عشان أشوف ضحكتك حقك عليا عشان زعلتلك حقك علي قلبي يا "كيكا" أقولك خليكِ زعلانه مني شوية عشان أنا حيوان وأنتِ متستاهليش مني كدا
رمقتة "عائشة" بعدم تصديق تشعر أن كل مايحدث حولها من وحي خيالها بل تشعر أن "ريان" من وحي خيالها، تقسم أذا كل مايحدث حولها حقيقه ستسقط ألان مغشيٰ عليها، هل يوجد رجل هكذا حقاً؟! هل مازال يوجد أشخاص يحبون بصدق هكذا هل يوجد أشخاص مثل "ريان"، تنفست بعمق وهتفت بتأثر:
_أنا بحبك أوي متبعدش عنيٰ "ريان" أحنا هيحصل بينا مشاكل كتير مش طالبة منك غير حاجه واحدة أن مها ما حصل بينا نقعد ونتفاهم ونحل المشكلة مش عاوزة أخسرك
سحبها تجاه المقعد وحرك المقعد للخلف قليلاً لتجلس عليه ثم جلس علي المقعد أمامها وهتف بنبرة هادئة:
_"عائشة" أنتِ حياتي مش هقولك حبيتك من أول مرة بس في حاجه شديتني ليكِ كل مره بشوفك فيها ببقا عاوز ألاكتر عاوز أفهمك أكتر، عاوز أقرب منك أكتر مش عارف حبيتك أمتي أو أزاي بس حبيتك، لما بتذكري أسمه قدامي مبعرفش أسيطر علي غضبي قولتلك قبل كدا أن مافيش حد كامل وكلنا فينا عيوب ودا أول عيب فيا أن غيرتي صعبه بطريقه أنا شخصياً متحملهاش بس هوعدك أن هحاول أتحكم فيها وأنتِ معايا مستعد أعمل أي حاجه عشان عنيكِ الحلوين دول
منحته "عائشة" بسمه واسعة وهتفت بسعادة:
_أنا محظوظة أوي محظوظة عشان أنت في حياتي أنت علاج لـ أوجاعي
أنت تقرأ
توِأمٍ روحيّ
General Fictionأمـيرة عـلى عـرش النسـاء فـ أنتِ مدينه الحب التى يقصدها كل الغرباء وانا الغريب وخارج اسوارك ليس لى مكان للبقاء اسمحى لى ان ادق ابواب الحب وادخل دون اى اطراء وأنـام بين احضان قلبك واقدم حبى بكل ثناء يانبعا للحياه قائما فى قلب الصحراء اليكى اسعى ولو ك...