الفصل الواحد وألاربعون "ألاخير"

400 16 9
                                    

بعد مرور 6 أشهر علي جميع أبطالنا حدث فيهم الكثير تم خطبة "كريم و هنا" وأيضاً تم الزواج بين "يامن و ياسمين" تحسنت العلاقة كثيراً بين "زيدان و ليلي" في صباح يوم جديد وتحديداً في المنزل الخاص بـ "ريان" جلست "عائشة" علي المقعد بأرهاق شديد شردت فما حدث منذ شهرين وتحديداً يوم زفاف "يامن"

  [منذ شهرين أو أكثر]                     

كانت ألاجواء السعيدة هي السائدة في تلك المناسبة السعيدة الجميع يرقص بمرح والسعادة الشعور المشترك بين الجميع أنتهي الزفاف بعد عددة ساعات الجميع ذهب إلي منزل العريس من أجل كما يطلق عليها بالغة العامية "الزفة" دلفوا العروسين إلي منزلهم وعندما عادو إلي ألاسفل بحث "ريان" عن "عائشة" ولكن دون جدوي لذا هتف بأستفسار:


_هي "عائشة" فين؟؟

أنتبة الجميع علي سؤالة وحركوا كتفهم بجهل وشرعوا في البحث عن "عائشة" المفقودة ظل البحث أكثر من ساعة دون فائدة أنتاب القلق إلي قلب "يامن" إلذي يقف يتابع مايحدث في ألاسفل من الشرفة ذهب إلي ألاسفل وحاولوا كثيراً العصور عليها ولكن كل المحاولات باتت بالفشل جلس "ريان" علي أحد ألارصفة بتشتت لايعلم أين ذهبت وكيف أختفت هكذا من بينهم قطع شرودة صوت هاتفة إلذي أعلن عن رسالة نصية قراء "ريان" الرسالة النصية وعند ألانتهاء منها تهجمت ملامحة وسبة سبة بذيئة أنتبة الجميع إلية وهتف "يامن" بلهفة:

_في أي وصلت لحاجة؟؟

عقب "ريان" علي حديثة بأنفعال شديد فشل أن يتحكم بة:

_"عمرو" خطفها بعتلي رسالة بيقولي أن الشاطر هو إللي بيضحك في ألاخر مراتي مع ******* أقسم بالله العلي العظيم ماهسيبة

أنتشل "يامن" الهاتف من يدة وقام بجلب ألايباد الخاص بة وظل يعمل أكثر من نصف ساعة زفر براحه شديدة وهتف بزهو:

_حددت مكانها في مخزن قديم قبل الصحراوي المخزن دا بتاعهم

أنهي حديثة وأمر جميع النساء أن يظلوا في ألاعلي مع زوجتة ولن يتدخلوا في شئ تجمع الشباب في سيارتين "ريان و يامن" في سيارة و "زيدان و عز و كريم" في السيارة ألاخري توقفوا أمام المخزن في وقت قياسي دلفوا إلي الداخل بخطوات راكضة صدموا من مظهر "عائشة" المغشي عليها أرضاً والدماء تسيل من مقدمة رأسها ركض "ريان" نحوها بينما "يامن" أمسك "عمرو" من تلابيب ثيابة وأخذ يسدد لهوا الضربات المبرحة في جميع أنحاء جسدة حال بينمها "ريان" وأكمل مابداءة "يامن" كان يسدد لهوا الضربات بشراسة لايري شئ أمامه غير مظهر زوجتة المغشي عليها والساعات القليلة إلذي مات بها قلقاً علي زوجتة حالت بينهما عناصر الشرطة إلتي أخبرها "يامن" تم إلقاء القبض علي "عمرو" بينما "ريان" حمل "عائشة" وذهب بها إلي المستشفى ليطمئن عليها

توِأمٍ روحيّحيث تعيش القصص. اكتشف الآن