ولا أُخفي بأن الشوق باقٍولا أني، يُمزٌِقُني حنيني وأني ما عشقتُكِ أيَّ عشقٍ ولكنِّي اعتنقتكِ مثل دينِ وأورثني البِعادُ أسىً بِيَوميوفي ليلي أُقلَّبُ كالسَّجينِولكنَّ اقترابَكِ كان وَيلاًيُحاصِرُني ويَسكرُ من شجونيهجرتكِ ليسَ عن زُهدٍ فإنيعلى عهدِ الهوى أُمضي سنينيفقدتُكِ في الحديثِ وفي التلاقيولكني غرستُكِ في وتيني فإن أغمضتُ عينِي ذاتَ شوقٍرأيتُكِ في فؤادي كاليقينِ
![](https://img.wattpad.com/cover/351014794-288-k983371.jpg)
أنت تقرأ
أصداء الرُّوح
Thơ caرحلةٌ في عالمِ الشعرِ الحرِّ -قصائدُ رومانسيةٌ تُلامسُ القلبَ - قصائدُ تُعبّرُ عن مشاعرِ الشوقِ والغربةِ -قصائدُ فلسفيةٌ تُطرحُ تساؤلاتٍ حولَ الحياةِ - قصائدُ تُعبّرُ عن مشاعرِ الظلمِ والقهرِ