جمعة 5:40 a.m في مكتب أدريان
يبحث ليو و أخوه ناثانيل عن آخر محادثات لها. ثم أدريان يتصل بأبيها لكنه لا يرد عن هاتفه....
ليجلس بجانب ليو و يراقبه
-مالذي تفعله الان بالحاسوب؟
-انني انقل الصور هنا لأرى تاريخ تصويرها
-اها..
-هل اتصلت بأبيها؟
-نعم لكنه لا يرد
-أشك انه غارق بالعمل
-ربما...
-اتصلت باوليفيا؟
-نعم لكنها لم تجيب هي الاخرى
-هذا حقا صعب بالنسبة لنا
-ناثانيل هل وجدت شيء في المحادثات؟
-اخر شيء حملته على مواقع التواصل الاجتماعي هي صورة قهوة مع الثامنة صباحا داخل الجامعة-اذا كانت في الجامعة
قال ليو
-نعم لكن اين ذهبت؟ قالت أوليفيا انها لم تراها
-هناك سبب منطقي، لدي نظرية...قال ناثانيل اخ ليو
-ربما السائق لم يكذب، لقد دخلت الجامعة و أخذت القهوة صحيح؟ ثم قبل مجيء اوليفيا...ربما تأخرت عن حصة الصباح. لذلك ربما خرجت اريا تبحث عن صديقتها التي تأخرت و اختطفت
لينزعج ادريان
-لم أصدق بعد قضية الاختطاف هذه!!! لما ستخطف!؟ هي كبيرة، ليست مراهقة او طفلة!!
-من يدري ادريانليكملا تحقيقهما و ادريان ملتزم الصمت يراقب ليو
————و بعدها بساعتين، استسلم ناثانيل و قال
-ما من شيء يدلنا عليها.. السائق هو آخر شخص رآها لكنه مثلنا. لا يعلم شيئاتنهد ادريان بعصبية و حمل هاتفه
ليجد خمس مكالمات هاتفية من اوليفيا ليتصل بها مجددا، عسى ان ترد-ادريان!!
-ارسلت لك الموقع اين انت؟
-انا ابحث عن سيارة اجرة. لم تأتي بعد؟
-هل راسلتك؟
-لم تفعل ليست متصلة بأي حساب تواصل اجتماعي
-اسرعي اذا لم تجدي سيارة اجرة سأرسل لك السائق—————
يدخل المرآب و في يده علبة فاصوليا ....لينظر للتي جالسة امامه، ترتعش
فينزع لصاق فمها، و يفتحه لها كي تأكل...
لا تمتلك الشهية، فقدتها و هي في ذلك المكان المظلم!ليجبرها على الاكل، لتستسلم، و تبلعه بصعوبة..
يراها تتألم و تبكي، اليس هذا منظرا رائعا لشخص يريد الانتقام؟
ليفتح سحاب سرواله و يخرج قضيبه
ليمرره على وجهها...-مال—ذي..تر-يد،،ف..ع..له
قالت و هي ترتعش، خائفة و مرعوبة
أنت تقرأ
Mine - لـي
Romanceحقا هل ستقاومين؟ أنا متحمس لرؤية جسدك يهتز لي و عقلك يرفض ذلك. هي منفعلة و تستفز الشخص و هو منفعل و مريض بالأعصاب و كل شيء بدأ بزواج لا ترغب به