رواية فتاة المطعم 14

612 80 31
                                    

روايه فتاه المطعم 14
تتساقط قطرات الامطار على كليهما لتذيد  شغفا كليهما، و تتسارع نبضات قلبه وكانه  يريد ان يقفز من بين اضلعه، هى ليست اقل منه حالا برغم انها تعانى فقدان زاكرتها الا ان تساقط تلك القطرات تعيدها الى ذلك الماضئ  بكل قوة، لتخالجها مشاعر تدغدغ فؤادها وهى بين احضانه يحملها كما حدث بينهما من قبل، تقبض على شفتاها بتملك،
لتتسارع نبضات قلبها المتمردة التى ترفض ان تهدى، بعد ان أمتزجت انفاسهما وهى تتشبث بعنقه لايفصل بينهما شيئا، تدغدغ كيانها مشاعر هى تعلمها جيدا، انه شعور بالعشق  والخضوع اليه...
كان شعوره بالرغبه ان يلتهم تلك الشفاه الورديه وقد تساقطت قطرات 💦المطر من عليها بتمرد  لتذيده شغفا وجنونا،
قالت  لقد تذكرت هذه اللحظة حدثت من قبل، وكأنها تعود به بكل ماتملك من قوة الى عالمهم الخيالى الذى خلق من اجلهم،
لايمكنه ان يجد اختلاف بين دموعها التى تساقطت على وجنتيها وبين تلك  القطرات  التى امتزجتا لتثير مشاعره لتخونه دموع عيناه وتتساقط على وجنتيه معلنتا عن  سعادته فيصيح عاليا بصوت رجولى ضخم قوى بحبك اااااااااااا.

بقلم hebataha

يعود بها الى بيته وهما بثياب مبلله اثر تساقط المطر ،، كانت ترتدى 👇🏻

يحملهاالى الداخل بين زراعيه قاصد المدفاة قال انتظرينى هنا ساحضر شيئا ترتديه، يعيده صوتها الانوثى اليها وهى تقول له  هل يمكنني ان اسئلك شيئا قال بالطبع الف سؤال

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يحملهاالى الداخل بين زراعيه قاصد المدفاة
قال انتظرينى هنا ساحضر شيئا ترتديه،
يعيده صوتها الانوثى اليها وهى تقول له
هل يمكنني ان اسئلك شيئا
قال بالطبع الف سؤال... اسئلى كما تشأى.
قالت هل اتيت معك من قبل الى هنا؟
وهى تجول بنظراتها المكان وهى تنكمش بسبب ثيابها المبلله،
قال مع ااسف لم يحدث من قبل،
ينتفض جسدها امامه وقد اشار اليها ان تلقى ذلك الحذاء وتلك القبعه المبلله، وانه سيعود اليها سريعا،
ركض الى غرفته يبحث فى خزانته عن شيئا يناسبها، فاحضر احدى بجاماته وغادر الغرفه نزل الى الاسفل وتجمدت اطرافه
حينما شاهدها امامه وقدتخلصت من ثيابها 👇🏻

 قالت هل اتيت معك من قبل الى هنا؟ وهى تجول بنظراتها المكان وهى تنكمش بسبب ثيابها المبلله، قال مع ااسف لم يحدث من قبل، ينتفض جسدها امامه وقد اشار اليها ان تلقى ذلك الحذاء وتلك القبعه المبلله، وانه سيعود اليها سريعا، ركض الى غرفته يبحث فى خزانته عن ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتاة المطعم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن