المَحطة الرابع عشر

79 8 0
                                    

كنت انوي ان احفر اسمك على قلبي

ولكنني خشيت ان تزعجك دقات قلبي.

ربما يبيع الانسان شيئا قد شراه.

لكن لا يبيع قلباً قد هواه .

لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك.

ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك.

ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك.

كلّ نفس لم يشرق الحبّ فيها.

هي نفس لم تدر ما معناها.

__________________♕♕___________________

لَيـث _ عشتي و كفو منچ و من أصلچ أختي و هذا الصحيح ، سمعنـا عياط جوىٰ و صࢪيخ مُخيف نزلـت و شفت....

ࢪَهـف _ كُنا گاعديـن كُلنه بغࢪفة الضيـوف فجأة دخلت تاليـن هـي و أهلها واگفين گدام الغࢪفـة صاحت لسـت نَجـوان و طلعت حتىٰ ما سلمت..

تاليـن _ سمعـت عمتـي نَجـوان گايلـه لأمـي أنُ تࢪيد تخطب للَيـث و أنا تخبلت ؏ـقل ما ظل بࢪاسي شنو تࢪيد تخطبله غࢪيبة و أنا موجوووودة؟
؛ ࢪحت حچيت لمـاما أنُ أنا و لَيـث بينـه عـلاقة حُب و عالأساس عمتـي نَجـوان زعلانـه من لَيـث و تࢪيد تخطبله غيࢪي إجباࢪي لأن هما ما يحبـون العَلاقات المحࢪمة و هيچ ، وزيت مامـا تگول لبـابا هـذا الكلام و

گلتلها گوليلـه لَيـث من زمـان يࢪيد يخطبني بَـس أهلـه ما وافقوا لأن قࢪايب حتىٰ لا تخࢪب العلاقة بيـن الأهل إذا صاࢪ شي و نبهت عليها متگوله بيناتنـه علاقـة حُـب حتىٰ لا يعصب علينـه و بابا يموت علىٰ لَيـث و أمنية حياتـه يصيࢪ صهࢪه فأكيد ࢪاح يسوي كل شي حتىٰ يقنع عمتـي ، مامـا حچت مثل ما فهمتها بالضبـط و بابـا هوايـه عصب و حزت بخاطࢪه لأن أخته متقبل تخطبني لأبنها و أجـه گال الي :-

سَلـمان _ بنتـي جهزي نفسچ ࢪاح نࢪوح لبيـت عمتـچ نَجـوان نتغـدىٰ عـدهم..

تاليـن _ حاضࢪ بابـا من ؏ـيوني..

سَلـمان _ حبيبتـي لا تتأخࢪين..

تاليـن _ باوعلي بنظࢪة مثـل المقهـوࢪ و ࢪاح ، لبسـت أكثࢪ ملابـس أنيقـة عنـدي و سبحت بالعطࢪ حࢪفياً حطيت من أغلىٰ عطـࢪ عنـدي و الـي سعࢪه يتجاوز الـ 300 بَـس علمود ينعجبون بيـه و يحبني حبيبـي لَيـث , صعدنـه بسياࢪته و وصلنه لبيـت عمتـي الباب كان مفتـوح دخلت و لگيت الكل مـوجود بغࢪفة الضيـوف و من ضمنهم ࢪَهـف و أهلها هنا تحلفت أطلع هاليـوم يوم أسـود عليهـم , صحت لعمتـي مثل ما طلب والدي هو دخل للأستقبال و عمتي ࢪاحت وࢪائه و وگفت أتسمع علىٰ حديثهم بابـا گال :-

مستشفى القلوب (محطة القدر)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن