شنهي گلبك
حتى عـ العافوك حَّن
شنهي صبرك
گاعد اتاني المواعيد الجِزّن
روح عيش.......
المنتظرهم عايشين
وذني العيون انسّـن
ناس ملتهيه بفرحها
وناس ملتهيه بحزنها
وكول الگلوب التهّن روح
بس تنسى جرحهم
إحسب جروحـك گـضّن ياغريب
إرضى بقسمتك
عيش وحدك لا تدورلك وطن...
_________________________________________ࢪَهـف _ تَمامـ شكࢪاً لتوضيحك جوابي هو ، أࢪيد أگول جوابي و أجت ست نَجـوان گالت :-
نَجـوان _ ها يا حلـوين شتسوون هنا وحدكم و غمزتلهم...
ࢪَهـف _ خجلت و گمت بسࢪعة حتىٰ أدخل بالمطبخ بـس سحبت أيدي و لَيـث ࢪد عَليها..
لَيـث _ مامـا كنت داحچي ويه ࢪَهـف بخصـوص الموقف الي صاࢪ و وضحت الها الأحداث و الخطـوبة الي أنفࢪضت علينـه بدون سابـق إنذاࢪ..
نَجـوان _ آهاا حلوو شنو صاࢪ طيـب؟
لَيـث _ خيࢪت ࢪَهـف و هي حُـࢪة بأختياࢪها..
نَجـوان _ همم شنو أختياࢪچ بنتـي؟
؛ و قبل لا تختاࢪين أࢪيد أگلچ أنُ نحنا واگفين وياچ مهما كان قࢪاࢪچ أذا كان بصالحنـه أو ضدنه يَعني لا علىٰ بالچ ࢪاح تسوء علاقتنه وياكم من تࢪفضين الخطوبة لا أمي أنتِ بنتنـه و ما ࢪاح يتغيࢪ هذا الشي و بس شوفي هذا الجمـال و الࢪزانـة الي گاعد ينتظࢪ قࢪاࢪچ بفاࢪغ الصبࢪ يستاهل ينࢪفض؟لَيـث _ لا مامـا تࢪكيها بࢪاحتها و مثل ما گلتي نوگف وياها أن كان قࢪاࢪها بصالحنه أو ضدنه..
ࢪَهـف _ حسمت القࢪار أخذت نفـس طويل و أࢪدفت ؛ أحمم موافقـة بـس بشࢪط..
لَيـث _ كنت حابـس أنفاسي و كأنما إذا ࢪفضت ࢪاح أبقىٰ بدون نفـس بـس من گالت موافقـة تنفست بكُل ࢪاحـة و حمدت ࢪب العالميـن و شكࢪته گلتلها ؛ شكراً لموافقتچ ࢪاح أكون گد الثقـة و القراࢪ الي أختاࢪيتي و تفضلي شنو الشࢪط؟
ࢪَهـف _ العَفـو الشكࢪ لله و تسلم ، شࢪطي هو أنُ فتࢪة الخطوبـة أࢪيدها تكون جداً طويلـة علىٰ الأقل سنـة كاملة علىٰ ما أخلص الكُليـة من بعـد أذنكم..
نَجـوان _ بࢪاحتكم حَبيبتي و هذا حقچ و أن شآء ﷲ ما يصيࢪ إلا كل خَيـࢪ..
لَيـث _ شࢪطچ مقبـول و مناسب للجميـ؏..
ࢪَهـف _ شكراً جَزيلاً لتفهمكم و حسـن معاملتكم ، أمـي نَجـوان حضنتني و لَيـث أبتسم بعـدها دخلت للبيت الشبـاب شالوا الصحـون و نحنا نظفنـه المطبخ و غسلنـاهم و بعدها ࢪحنه أنا و ࢪُقيـة لغࢪفـة الضيوف و نمنـه و الشبـاب كذلك صعدوا بالطابق الثانـي ناموا و بابـا و ؏َـمو عامـࢪ ناموا بالأستقبال..
❀❀❀❀❀❀❀❀❀
لَيـاࢪ _ ظليـت أبتعـد ؏َـن والدتـي كُل البعـد و حتىٰ من تحچي ويايـه أكتفي بالسكـوت لحـد ما سوتلي كاࢪثة يلا أࢪتاحت و الي هـي ، كنت مجهزة كُل شي و أࢪيد أࢪوح للدوام أخذت موبايلي و صاحت لبـابا گلتلـه :-
أنت تقرأ
مستشفى القلوب (محطة القدر)
Gizem / Gerilimياروحاً طاهرة تهيم من حولي ياحضناً دافئاً كم شكوت اليه همي بفراقك يا أمي فارقني الامان أحسست بغربة في الزمان والمكان ذهبتِ وذهب معكِ كل الحنان