بقالب هالبشر
الله حط عيون
وانت بقالبك
بدرين منطيلك
اذا دمعك نزل
بسرعة شك الليل
من ثوبه جزء
سواه منديلك
واذا يطفى الضوة
ويصعب عليك الشوف
الكمر ينزل الك
ويصير قنديلك
______________ࢪَهـف _ خجلت و أࢪتفعت حࢪاࢪتي من الخجـل والفشلـة أحتاࢪيت شلون أصحح الموقف وحࢪفياً ظليت أمسلت وگلت ؛ آااا أشاقة وياهم من نشوف مسلسل و ما أحب أقيم الممثل علىٰ جمالـه لا علىٰ تمثيله بَـس أكوا ممثلين وجههم يحب الكاميࢪا فيطلعون بصوࢪة حلـوة هذا قصدي يعنـي .
لَـيث _ أختنگت بضحكتـي گد ما كتمتها وآخࢪ شي من حچت هيچ ما أتحملت انفجࢪت بالضحك حتـىٰ الكل وجهوا أنتباههم عليـه سويت نفسي دالعب ويه الأطفال وتغاضيت الأنظاࢪ .
حسيـن _ عمـو سبيـك تضحك!
حسـن _ لَهـوفة تگول الضحك بدون سبب من قلـة الأدب!
لَيـث _ ولكم فشلونـي سكتت هي هاي لَهـوفة خـيࢪة بس بالفشلات يا تفشل نفسها يا تفشل المقابـل.
ࢪَهـف _ أحتࢪاماً الك كضيـف ࢪاح أتقبلها منك وأبلعها .
لَيـث _ ليش يابـه لا تبلعيها أخاف عليچ تختنگيـن بيها طلعيها ؏ـيني!
ࢪَهـف _ أستغفـࢪ ﷲ ࢪبي وأتـوب إليـه.
لَيـث _ شفتـي أنا شگد زين بحـيث أخليچ بس تستغفࢪين ومن فضلچ دزيلي كم أستغفاࢪ تسدين بي دينچ الي
ࢪَهـف _ أدلل مـوت وأدزلك.
لَـيث _ أستمࢪيت بأستفزازها وگلت ؛ يا شيطانـة شࢪايدة من حياتـي عيب عليـچ تدعيـن عليه أنا ࢪجال محتࢪم وبيـه كل الخيࢪ ما أستحق هيچ تحچين ويايـه!
ࢪَهـف _ أشكُ فـي ذلك وأضيف من الشعࢪ بيت أنا ما دعيـت عليك گلت موت وأدزلك وكلنـه ممكـن نمـوت بأي لحضـة!
لَـيث _ ࢪدت أحچي بـس بابـا استأذن هو ومامـا وࢪادوا يطلعـون گلتلها ؛ ههههه العَفـو ؏ـيناي أشاقة وياچ ما قصـدي أضوجچ علويـة.
ࢪَهـف _ هاللّٰـه هاللّٰـه عࢪف ولف تشاقـة وياي ، علىٰ كـلاً مع السـلامة.
لَـيث _ضحكت علىٰ كلامها وأࢪدفت ؛ طࢪدة بنزاكـة بس مࢪدودة أن شآء اللّٰه ومقبولة منچ .
ࢪَهـف _ باوعتلـه بنص ؏ـين وطلـ؏ ࢪاحـوا وࢪجعت للبيت لگيتهم متغدين غسلت المـواعين وࢪحت اتوضأ وأصلي خلصت صـلاة الظهࢪ وقࢪأت تعقيبها وكذلك بالنسبـة لصـلاة العصࢪ بعدها بقيت گاعدة علىٰ السجـادة وأقࢪأ الوࢪد اليومـي والي هـو سوࢪة الكࢪسي 3 مـࢪات
المعـوذات 3 مـࢪات
أذكاࢪ المسـاء
أذكاࢪ بعـد الصلاة
وأخيࢪاً وليس آخࢪاّ زيارة عاشـوࢪاء الي ما يكتمل يومي بدونها
والختاميـة أقࢪأ المناجاة ودعائي المفضل الي أدمنت عليـه من وفاة أمـي والي هو :-
أنت تقرأ
مستشفى القلوب (محطة القدر)
Misterio / Suspensoياروحاً طاهرة تهيم من حولي ياحضناً دافئاً كم شكوت اليه همي بفراقك يا أمي فارقني الامان أحسست بغربة في الزمان والمكان ذهبتِ وذهب معكِ كل الحنان