THE PRINCESS OF TRANSYLVANIA
ليهرع الستة تجاه غرفة ريبيكا ليفتح تايهينغ الباب فصدم الجميع مما رأو كانت فاقدة الوعي و ملقاه علي الأرض و نور أبيض خافت يشع من كفيها و سقف الغرفة بها أثار واضحة أثر الشعاع الذي ضربه من يد ريبيكا ، جري تايهينغ ناحيتها و أمسك بكفيها قائلاً بخوف .
"ريبيكا إستيقظي أرجوكي"
نطقت جيسيكا بقلق .
"جيمين أحضر الطبيب بسرعة "
إختفي جيمين من مكانه ذاهباً لإحضار طبيب القصر ليظهر بعدها بدقيقتين في الغرفة مع الطبيب فخرج الجميع و بقي تايهينغ ، مرت عشر دقائق من فحص الطبيب لها حتي خطي مع تايهينغ إلي الخارج إلي أن وقف مع البقية .
"أيها الأمير تايهينغ ربما تتسأل لِما روحك لم تشعر بأن شيء سيء حدث مع روحك الثانية ، في الواقع الأمر لا يدعوا للقلق كل ما في الأمر أن قوة الآنسة ريبيكا بدأت بالظهور .
نطقت جيسيكا نهاية حديثه.
"قوة أي قوة ؟"
إختصر لها الطبيب.
"فقط خذوها إلي الحكيم أرثر و هو سَيُعْلِمكم"
ناظر تايهينغ إخوته .
"الحكيم أرثر من مملكة المتحولين؟ ....... مهلا أتقصد أن..."
أكمل له الطبيب ما كان سيقوله.
"أجل الآنسة ريبيكا تنتمي لعشيرة المتحولين "
كان الطبيب سيذهب لتوقفه ليا بقولها.
"مهلا ألا يمكنك فعل شيء لإيقاظها "
نطق الطبيب بهدوء.
"أسف سيدتي و لكن ما حدث مع الآنسة ريبيكا ليس له أي علاقة بالطب "
أومأ له سوكجين.
"حسناً شكراً لك "
أخفض الطبيب رأسه .
"هذا واجبي"
إختفي الطبيب من أمامهم ليدخل الجميع لغرفة ريبيكا النائمة علي السرير بهدوء و مازال ذلك الضوء الأبيض يشع من كفيها لتقول ليندا.
أنت تقرأ
~THE PRINCES OF TRANSYLVANIA ~
Vampire(نَحنُ أبْناَء المَلِكْ أذُورِيس مَلك مصاَصيِن الدِماَء) (هذا الخاتم سيحميكي بدلا عني) (أنتي لامعة كقطعة فضة ثمينة باردة كليالي ديسمبر القارسة مشعة كاكتمال قمر في ليلة قرر فيها هجر السماء و الانحناء لجمالكِ ليحل محله نور رماديتيكي القاتلتين إعبثي بق...