THE PRINCESS OF TRANSYLVANIA
مر أسبوع منذ إختطاف ريبيكا و موت ليندا و عودة جيسيكا ، مر أسبوع ريبيكا في قصر المتحولين بهدوء لم تقابل الملك منذ أخر مقابلة لهما و أحياناً تأتي الملكة الإطمئنان عليها كما أصبحت مقربة من رون و بيرنالدو و إسنوُّ ، و قد أسعدها إحترام الملك لرغبتها بعدم مجالستهم علي طاولة الطعام فأصبحت إسنوُّ تجلب لها الطعام لغرفتها ، علمت ليا أنها حامل و في أسبوعها الأول هذا الخبر خفف حزن الجميع قليلاً ، جيسيكا بدأت بطنها بالتكور أيضاً ، شعورها بالسوء تجاه جونغكوك لا ينفك يخالجها حاولت كثيراً التحدث معه لكنها لم تستطع معاملته مع الجميع أصبحت جافة ، ينهي عمله صباحاً و يقضي كل وقت فراغه في غرفته أمام نعشها يتحدث معها كأنها تسمعه .
حل ليل قاتم كغيره من الليالي علي ترانسلڤانيا ، يجلس تايهينغ في مكتبه يعاين الأوراق أمامه بتركيز لقد قضي الأسبوع الماضي كله في البحث عن ريبيكا الإرهاق يظهر علي وجهه من قلة الراحة ، سمع طرق علي باب غرفته فأذن للطارق بالدخول و سلط بصره علي الباب ينتظر هويته حتي لانت عيناه عندما وجد جونغكوك الذي بدأت صحته بالتدهور هذه الفترة ، تقدم جونغكوك منه فيما أشار تايهينغ للمقعد أمامه .
"إجلس أخي"
إتخذ جونغكوك المقعد مضجعاً له و ألقي رأسه للخلف مغلقاً عيناه بتعب.
"ماذا فعلت بشأن ريبيكا "
"بحثت في ثلاثة ممالك لا أثر لها في مملكتنا و ممكلة المستذئبين و مملكة أسياد الصقيع"
نطق جونغكوك و هو مازال علي وضعيته.
"ماذا عن طلب البحث الذي قدمته للمتحولين و السحرة؟ "
"أتاني الإذن من مملكة السحرة لكن المتحولين لم يأذنو للأن "
ناظر تايهينغ الفراغ و قد إحتدت عيناه مكملاً.
"سأصبر لكن ليس كثيراً إن لم يصلني إذن المتحولين سأدخل المملكة بجيش ترانسلڤانيا و أريد رؤية وغد يحاول إيقافي ."
أومأ جونغكوك دون فتح عينه .
"هذا هو الصواب أخي"
إسترخي تايهينغ علي كرسيه يناظر أخيه.
"ماذا عنك إلام توصلت في أمر الجوهرة؟"
أنت تقرأ
~THE PRINCES OF TRANSYLVANIA ~
Vampiros(نَحنُ أبْناَء المَلِكْ أذُورِيس مَلك مصاَصيِن الدِماَء) (هذا الخاتم سيحميكي بدلا عني) (أنتي لامعة كقطعة فضة ثمينة باردة كليالي ديسمبر القارسة مشعة كاكتمال قمر في ليلة قرر فيها هجر السماء و الانحناء لجمالكِ ليحل محله نور رماديتيكي القاتلتين إعبثي بق...