THE PRINCESS OF TRANSYLVANIA
تستيقظ ليندا علي صوت طرق علي الباب لتبحث عن هاتفها بيدها و هي مغمضة العينين إلي أن وجدته أسفل الوسادة لتجد أن الساعة العاشرة صباحاً لتتنهد بضيق ثم تسلط بصرها للنائم بجانبها قائلة بنعاس .
"جونغكوك هناك أحد يطرق الباب"
فتح جونغكوك عينيه .
"أعلم "
إستندت علي كوعيها ترفع جزئها العلوي ترمقه بإستغراب.
"ما دمت مستيقظ فلِمَ لم تفتح الباب ؟"
فتح عينيه اللذان اغلقهما مرة أخرى و أرجع خصلاته إلي الوراء مظهراً جبهته .
"إنتظرتكِ حتي تستيقظي "
أعادت ظهرها للفراش ."يمكنك فتحه بنفسك"
إعتدل جالساً و أبعد عنها الغطاء .
"هيا كفي عن التذمر و إفتحي الباب "
فركت عينيها تزيل النعاس و ناظرته بطرف عينها.
"بجدية؟"
ظلت نظراته جامدة كما هي و قد أعاد الطارق طرق الباب لتقلب عيناها بضجر و تقف ذاهبة لفتحه لكن أوقفها صوت الآخر .
"إنتظري "
إلتفتت له .
"ماذا الأن ؟"
إستخدم قوة تحريك الاشياء عن بعد لجلب الروب الحريري الأسود خاصته معطياً إياه لها .
"ملابسكِ قصيرة أنسة ليندا "
أخذت الروب الحريري وناظرت ساقيها المكشوفتان بالكامل ثم إرتدته و خطت لفتح الباب وجدت حارساً من حراس القصر يمسك بملف ورقي .
"هل الأمير جونغكوك مستيقظ ؟"
ناظرت ليندا ناحية السرير لتجد جونكوك يحرك سبابته في الهواء بمعني لا لتعيد بصرها للحارس .
"لا إنه نائم "
"حسناً كان الملك يريده و لكن بما أنه مازال نائم يمكنكِ إعطائه هذا الملف حين يستيقظ "
أنت تقرأ
~THE PRINCES OF TRANSYLVANIA ~
Vampiros(نَحنُ أبْناَء المَلِكْ أذُورِيس مَلك مصاَصيِن الدِماَء) (هذا الخاتم سيحميكي بدلا عني) (أنتي لامعة كقطعة فضة ثمينة باردة كليالي ديسمبر القارسة مشعة كاكتمال قمر في ليلة قرر فيها هجر السماء و الانحناء لجمالكِ ليحل محله نور رماديتيكي القاتلتين إعبثي بق...