هُناكَ حيثُ ذلكَ القَصر فتىً أقبل عَلى اليقظ مُردفاً
- اسَيحُل اليَومَ الذي استَيقُظ بِه مُتَلهِف؟
بينما يَقوم بفعل رَوتينهُ اليومِي ،أتصالاتٍ هاتفية لامُتناهية تَرُن هَاتفهُ الأرضي تارةً وهاتفهُ الشخصي تَارةً أخرى أتصالٌ يلي الأخر يأمُر بها المتصل بِما يفعلُه ...بينما سترته السَوداء وقميصهُ المُطرز و
وبِنطالهُ الأسودِ ذاك ، يُقذف بالعُطر أعلى رقَبتهُ وعلى ستَرته السوداء بينما أنها اخُر مُكالمة رَمى هاتفهُ بعيداً ..حَيثُ الأريكة بتبعثُر .
- متى تَنتهي واللعنة .ومِن هُنا لم يكُن تَايهيونغ الشَخص نَفسهُ .
- أقتلِ مشاعركِ منِ الداخلِ
لا شهودِ عيانِ علىِ ذالكَ.دائما مَا يقول تَايهيونغ لجَونغكوك بـ
- ينتهيٕ ألانسانِ حينَما يشفقّ على نفسه.....
حَتى يوماً من الايامِ حَدثت مُصادفة أستغربتُها ،أو آخُر صدفةً كُنت أتوقعُها .هِي رأيتُ سكايلار مَع والدتي بالمقهى .
جَفلتُ عندما رأيتُها مَع أكرهُ الناس إليّ !!.تضاهرتُ بأني لَم أرى شيءٍ وفررتُ هارباً لا أريدُ مُلاقاتك لا أريدُ ابداً .
..
- ألَم تعرف سِر العلاقة بينَهُن ؟
سأل جُونغكوك- لا ،لَم أعلم ما علاقتهُن بِبعض لكِن لِم هي ؟ لِم أمي ؟
قُلت حَائراً ليضَع كوك كَف يده على كَتفه يُطبطُب بخفةً مُطمأنهُ بأن كُل شيء بخير .- سَنعلمُ ذلك ،لكِن ليس الآن .
رفعتُ عينايّ لهُ وأنا أفكر بكَيف سأعلمُ حَتى .. وجَدتُها- لدَي ما أفعَالهُ
قُلتُ بينما استقيمُ من مكاني ابحث عن هَاتفي
توجهتُ لغرفتي فوجتهُ أتصِل بِها
رنَة والثانية .. أجابت- أهلاً تَايهيونغ
."يا سيدة فؤادي".ياَ قرهَ عينيِ وملاذِ روحيِ يا آمانِ دربيِ ودهشتيِ ألاولىِ أودِ بتَقبيل صُوتكِ لرقتهِ .- أهلا سكايلي ،كَيف حَالكِ اليوم ؟
غَبيّ قلبي غَبيّ أمامُك ولساني الضعيفُ يرتجف لمُحادثتك .- بخير ،ما سببُ اتصالكَ لي؟ أنتَ نادراً ما تسأل عني بمُكالمة أحدث لك شيءً؟
أسأل عنك وأنا أرويّ عينايّ بكِ ،أخاطُبك وعينايّ ترتكزُ عيناكِ او شِفتيكِ التي تُردُف بينما تقذف المِسكَ ؟- أوه ،هه لا شيء فقط هو ، أمم ما أريدُ قوله ..
ما بيّ عاجزٌ؟-ما قولك إذاً ؟
أردفت
- ما رأيُك أن تزورِ بيتي اليوم ؟
أجِبت مُنتظراً جوابُها .

أنت تقرأ
وَصبٌ | Vk. [ مُتوقفة حَالياً ]
Bí ẩn / Giật gân[الرِواية قَيدُ التَعديلِ والإضافة] . - مَاذا لَو شَهِدتَ عَلى حَدثٍ حَدث أمامَ عَينيكَ؟ وكَان الحَدثُ جَريمة !. جَريمةَ قَتلٍ حَدث لِـ أقربٌ شَخصٍ إليكَ مِن أبـويكَ؟ وكَانَ القَاتِلُ ذِو مَعرفةً بكَ. هَل سَتنتَقم ؟ أو سَتترُك الامُر تَأخُذ مَ...