عن قصة حقيقية للكاتبه:بنين أيتان
ظُلمات الرائدالمشهد الاول:
_لا يمه بروح عمك عوفهن بروح عمك والله يموتن جوه ايدك شنو ذنبهن متكلي كل التحيلك تجي عليهن تركض متخاف من الله انتَ
_يمه وخري من وجهي وطلعيهن من وراج لا تجيج ضربه وخررررري انطينياهن
بناتي واريد أدبهن
_تكتلني اني وتدوس على جثتي
بهاي الحالة تكدر وتاخذهن من وراي
يمه لخاطري لخاطر الحليبه الرضعتها منيصارت مشاجره بين ابوي وبيبتي
واني وضي وراها لابدات بس هي تكدر تحمينه
ماحس غير شي حار صار ينزل من راسي ع ظهري وعيوني غوشن
ضي:بويه فيّ دينزل دم من راسها
نرجس:يماااا ماتت بنيتيالمشهد الثاني:
الدنيا مغرب اجه عمي بسياره بسرعه وكف ببانه وصاح
فيّ بسرعه انطيني ملابس لحسين نظيفه بسرعه
طلعت امي تركض كالت صاير شي
نرجس:ها ياس ابني وين شبي
الياس:مابي شي انطيني ملابس اله بسرعه
نرجس:بروح ابوك ابني شبي؟
ياس:ابو ضربة بالبوري ع راسه وصار عنده فطر بالجمجمة
لو يعيش لو يموت اندعيلهالمشهد الثالث:
اشوفه بكل صورة اله هو ميضحك
كل يلي وياه يضحكون الا هو نهائياً ماشفت اله صورة يضحك،
ضلت حسره بگلبي لازم اعرف ليش مايضحك
صادفت ونشر عرس ورگص والعالم فرحانه بس هو
كلت خلي اسأله شبي مكلوب وجهه من دون العالم
دزيتله واني متاكده انو ميرد بس كلت ماخليها بنفسيفيّ:جا مو عرس والعالم فرحانه انتَ عليمن مكلوب وجهك ماتضحك لخاطر الله حته اني كئبتني وياك
بس تفاجأت من رد عليه وصدمني بجوابه...
المشهد الرابع:
نفتح باب المحل رفعت عيوني اشوف منو اجه
شفتها بنيه شابه صغيرة وحدها
ماتجيني بنيه بهل عمر وحدها لو اهلها وياها لو زوجهاندارت عليه لابسه كمامه سودة
ومنزله عيونها بالارض
اني رف گلبي عليها حسيت انُ اعرفها من قبلاجت وگفت يم الجام خانه
تفاجأت وتسرعن دگات گلبي من سمعت صوتها؛
_السلام عليكم..حسيت هلصوت انا سامعة من قبل
ضليت صافن اريد اتذكر وين ركزت زين بوجها اريدها ترفع عيونها عسى ولعل اعرفها بس ماكو
كلشي مامبين منها بس عيونها ومنزلتهن بالارضفزيت من صفنتي من هي حجت وياي:
_شنو تحجي لو لا؟جاوبتها واني مركز بوجها؛
أبرهان:وعليكم السلام،اي خادم أمريسحبت جنطتها من ظهرها وطلعت منها صندوگ
صغير
فتحته مرتبه بي علب مال محابس
قدمتهن الي
_ممكن تشوفلي هذني شكد يصيرن اذا ابيعهناخذتهن فتحت العلب كل علبه بيها قطعه ذهب
حسيت انو هذا الذهب اني شايفه مو غريب عليه
عقلي أفتر مامعقوله الي افكر بي صح
بس لازم اعرف قبل لا تروح
بالي اصلا مو يم الذهب ولا شفتهن كلهن
بس اريدها ترفع عيونها حته اعرفها هي لو لا
فكرت بحيله اخليها ترفع عيونها واشوفها
رفعت وحده من قطع الذهب وحجيت بجديه؛أبرهان:هاي القطعه مكسوره ماتجيب سعر زين
رفعت عيونها بسرعه باوعت ع العلبه
وبنفس اللحظه باوعت عليهاني شفت عيونها بهتت ملامحي
هاي عيونها،،مستحيل انساهن لو بعد 100سنه
لان مامر عليه عيون مثل عيونها "دولبني".كل هذا التشويق واكثر راح تقرأو برواية ظلمات الرائد
عن قصة حقيقة
للكاتبة بنين أيتانفدوه اروحلكم صوتو للقصه حته اكملها وعلقو بين الفقرات
دمتم في حفظ الله ورعايته
#ظُلمات_الرائد
#الكاتبه:بنين أيتان
حسابي الانستا baneen_etan
أنت تقرأ
ظُلمات الرائد
Romanceرجل ظالم ومتسلط يأذي بناته بابشع الطرق بعد طرده لها من البيت تلتجئ لشخص ليساعدها ويكون هذا الشخص هو منقذها وعوضها من العذاب ولكن هل ابوها راح يتركهم يعيشون بسلام؟وماجزاء هذا الرجل الظالم