أ انت ناديت أم صوتٌ خُيل لي
فلي إليك بأذن الوهم إصغاء
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
Let's go
•
•
•آنيا بخوف وصراخ: امييييي.. ماالذي تفعلينه لقد افزعتني.
وضعت اصبعها على فمها: اشششششش.. اصمتي.
اومأت آنيا لتدفع انجل آنيا من كتفها: ماالذي فعلته ياحمقاء.. لقد قلت لكي لاتفعلي شيء ولكنكي متحجرت الرأس.. انظري ماذا حدث لاخيكي من وراء رأسك ياغبيه.
ابتعدت عنها تضم يديها الى صدرها بقلق: متأكده من ان فريد عرف بامرك.. لقد لمح لي امام الجميع ووالدك شك بي انا.. انتي لم تظهري منذ ذلك اليوم لتري تهديد والدك لي ياغبيه.
آنيا بضجر: توقفي توقفي... لا يهم الامر .. لقد رأني فريد على اي حال.
وسعت عينيها: وماذا فعل.
انيا بحقد: لقد قام بتهديدي.. تصوري من اجل المتشرده يريد قتلي.. وقال انه سينسى اني اخته حتى.
انجل نفضتها بغضب: لهذا لن نتسرع في اي شيئ مجدداً.. ولن ننفذ ايلا ونحن خارج دائرة الاتهام.. نحن الان اول المذنبين باعين فريد ما ان حصل اي شيئ لتلك المتشرده حتى وان لم يكن لنا يد فالامر وكل ذلك من وراء تهورك.
آنيا: حسناً فهمت.. اذاً ما الخطه القادمه.
انجل بدهاء: ان ننتظر.. هذه هي الخطه.
لتعقد آنيا حاجبيها بعدم فهم الى ما ترمي امها.
•• ••• •• ••• •• ••• ••
دخل فريدريك الى غرفة نومه المشتركه مع حبيبته ليجدها هادئه ليستغرب من عدم وجودها فهو قد اعتقد انها في غرفتهم.
سمع صوت من داخل غرفة تبديل الملابس ليدرك انها بداخلها ليجلس على الفراش يقلب بقنوات التلفاز.
فريد بهدوء: تالا.. هل انتي هنا.
تالا في غرفة التبديل.......
كانت تقف امام المرآه الموجوده بغرفة فريدريك فغرفة التبديل خاصتهم مقسومه الى نصفين فحالما تفتح بابها تظهر نصف فريدريك ذو الطابع الرجالى واللون الاسود الفخم ترص بذله الرسميه بترتيب وتطوى ملابسه الغير الرسميه كالقمصان والتيشرتات والبناطيل الخروجي مع بعضهم والملابس المنزليه كذلك المثل ومعظم ملابسه تتراوح بين الالوان (الاسود والرمادي والبعض ابيض) ومكان للاحذيه واخرى للعطور والساعات الباهظه خاصته.. يفصل بينهم جدار به باب ابيض داخله غرفة تالا ذات لون البيج الجميل وترتيبها كمثل ترتيب ملابس فريدريك ولكن بالوان زاهية وجميله كحال اي فتاة تحب التنويع والتغيير وكتلخيص للقول اذا ارادت الذهاب لخزانتها فهي تمر بخزانته اولاً.
انتهت من ترتيب ملابسها لتسمع صوته الهادء كالعاده لتجيب عليه: نعم عزيزي.
كانت ستخرج ولكنها عادت بسرعه لغرفة ملابسها لتمسك باحمر شفاه لونه احمر قاتم لتضع منه وتنظر لنفسها برضى ترتب شعرها الاسود المنساب لاسفل ظهرها بدلال قبل ان تغلق الروب وتخرج من الغرفه بغنج.
سمع صوت فتح الباب ولكنه لم يهتم ومازال يقلب فالقنوات قائلاً: هل تريدين مشاهدت فيلم صغيرتي.
اشتم رائحتها الجميله بعد ان جلست بجانبه تضع يدها على فخذه لينظر ليدها ومن ثم يرفع عينيه لها وياليته لم يفعل.
كتلةً من الاثارة والجمال تجلس بجانبه.. هاتين العينين تشبه الينبوع الصافي والشفتين التوتيتين تدعوه لاقتطافهم.. لعن داخله وكأن شفتيها تحتاج لاحمر شفاه.. هي فالاساس مغريه وتدعوه في كل الاوقات.
ابتسمت لنجاح خطتها وهاهو الان يتفقد كل جزء منها بهيام لتزيد من مشكلته قائله بصوتها الناعم: مارأيك في فيلم رومانسي عزيزي.. سيكون جميلاً ان نشاهده مع بعضنا.
لتضع رأسها على صدره مغمضه عينيها ليفرك فريد جبينه.. يعرف انها تحاول اغراءه واثبات انها ليست طفله.. حسناً سيريها نتائج لعبتعا جيداً هذه القطه العنيده.
وضع يديه حول خصرها ليحملها جاعلاً من وجهها مقابل لخاصته ليلف قدميها حول خصره لتسرع بالتشبث برقبته حتى لا تقع.
فريد: ماالذي تفعلينه تالا.
ابتلعت ريقها بتوتر.. الان تراجع افعالها.. فيما كانت تفكر بالاساس والان لا يوجد شيء يسمى بالانسحاب ستكمل بقلب اقوى فقد لتبعد الخجل والتوتر من طريقها.
ابتسمت بملامح جريأه لتخلع الروب وترميه بعيداً وتلصق جبينها بجبينه.
تالا بهمس: فقط اريك ان ارى مدى تأثير هذه الطفله عليك.
وما ان انهت كلامها حتى الصقت ثغرها بخاصته الغليظ ليغمض عينيه من هول المشاعر المتدفقه وهي المثل.
ما لبثو ثواني حتى كانت زمام الامور بين يديه وهو يعتليها بجزأه العلوي فقط يقبل شفتيها بنهم بينما هي تخدرت كل اوصالها ولم تعد قادره على التحكم بنفسها فقد انجرفت معه فالقبلات وغزة المتعه جسديهما.
كان بيده اليسرى يرفع يديها الاثنين فوق رأسها واليمنى يمررها على فخذها العاري وهو يقبل خدها وفكيها نزولاً لرقبتها البيضاء ليتنفس بانتشاء وهو يشتم عطرها المخدر لكيانه قبل ان يطبع علامه مزرقه هناك ليعود لعند اذنها ناطقاً بهمس ماكر: صغيرتي.. افضل ان تختاري فيلماً آخر فقد تأتي لقطات للكبار غير ملائمه لطفلتي الجميله.. انا لا اريد ان الوث تفكيرك هااه.
فتحت عينيها بسرعه..
ماللذي يهذي به هذا الذي فوقي.. لقد لوث تفكيري بالفعل منذ اول قبله اعطاها لي وفقط كنت فالرابعة عشر من عمري.
احمر وجهها غضباً لتحاول ابعاده من فوقها وهي تتحرك بفوضويه.
تالا: ابتعد عني فريد.. انت حقاً مزعج.. هيا ابتعد ولا تلمسني.
فريد: بحقك تالا.. انتي الطف من ان تحاولي اغرائي.. هههه دليل على ذلك قلة خبرتكي فبرغم انني احاول تعليمكي الجموح منذ سنوات ايلا انكي من مجرد مبادلتي لك القبله
تصبحين كالهلام وتستسلمي لي.
عضت شفتيها بحرج.. هو محق هي لاتعرف حتى كيف تظل هي المسيطره في قبلتهما ولكن كل هذا بسبب هذا الرجل فوقها.. هي لاتتحمل لمسه من انامله الجميله هذه فما بالكم بالقبله.
فريد بجديه: هيا تالا.. غيري هذه الملابس ولا تفعلي هذه الحركات الطفوليه مجدداً لانكي فالمره المقبله لن تظلي فتاة صغيرتي.. وان كنتي تريدين فقدانها فسأحققه لكي ولكن اخبريني لا تتصرفي بطيش هكذا انا لست مراهق مثلكي لقد تخطيت الثلاثين عزيزتي.
قال وهو ينهض من فوقها جاعلاً من خديها يشتعلان خجلاً من كلماته وتهديده القذر هذا لتنهض بسرعه راكضه نحو غرفة الملابس لتغلقها خلفها بقوه.
فريدريك بسخريه: هه.. وتقول انها ليست طفله.
في الداخل................
تالا بخجل: اللعنه عليا فقط.. لماذا فكرة حتى بهذه الطريقه الغبيه.. هل نسيت ان الذي فالخارج داهيه يشبه الثعالب في تفكيرها.. غبيه تالا غبيه وافكارك مثلك.. لن اكرر هذا مجدداً قد ينفذ تهديده بكل سهوله.
لتقوم باخراج بجامه للنوم وتغير تلك الملابس اللعينه كما تسميها.
خرجت بعد قليل ترتدي بجامه بنفسجية اللون واسعه قليلاً مرسوم عليها باندا في جزأها العلوي وتقوم بعمل شعرها كعكه فوضويه لتخرج وتغلق الباب خلفها.
وجدت فريد بنفس وضعيته على السرير ولكنه يمسك بذلك الروب الاسود بين يديه وعل شفتيه ابتسامه ماكره لتتصبغ وجنتيها وتسرع في دخول الغرفه من جديد مغلقتاً اياها خلفها.
تالا: يبدو انني سانام هنا الليله.
في صباح اليوم التالي.............
خرج من الحمام يرتدي سروال قطني اسود يصل لركبته فقط وفوقه كنزه شتويه رمادية اللون يجفف وجهه من قطرات الماء ليلقي المنشفه فوق الاريكه ويقترب منها لايقاظها.
فريدريك: تالا.. استيقظي صغيرتي.
رفعت كفها مفرقه بين اصابعها كلها بمعنى خمس دقائق كما اعتادت على لغة الاشارة ليقلب عينه ويهزها: هيا تالا.. لا تكوني كسوله.. اليوم لديكي دروسٌ كثيرة بالاضافه الى دروس الرقص.
اخرجت اصوات انزعاج لترفع جسدها بخمول وهي تتمطأ كالقطه ليبتسم ليها لتبادله الابتسامه بنعاس.
تالا: صباح الخير فريد.
اقترب مقبل شفتيها قبله سطحيه: صباح الخير روح فريد.. هيا للافطار صغيرتي.
اومأت لتنهض ذاهبه للحمام بينما فريد ذهب ليبدل ملابسه بملابس العمل.
بعد قليل على سفرة الافطار.............
كانت تالا تثرثر بلا توقف بينما فريد يتناول افطاره ويطعمها بنفس الوقت فهي لا تأكل مثلما تتحدث.. للحق لم يتوقع ان تكون ثرثاره بهذه الطريقه ولكن لا بأس بما انها من تالا حتى وان يكره كثرة الكلام ولكن كل شيء منها جميل حتى لو مكروه عنده.
وضع قطعة البيض في فمها لتكمل وهي تمضغ الطعام: في كل مره اراى فيها مدرسة الاحياء ينتابني الجوع اتعلم لما.
عقد حاجبيه باستغراب: لما؟
تالا بضحك: شعرها يشبه السباجيتي.. اتوقع انها من اصل ايطالي وتحن لبلدها الام.
ضحك على كلامها بهدوء بينما هي اكملت: اتعلم.. سأخبر الخدم بان يعدو اليوم على العشاء مكرونا اسباجيتي وكرات اللحم والبطاطس المقليه وشرائح لحم مشويه.. هل هذا جيد.
اومأ لها: كما تريدين صغيرتي.
صفقت بيدها بحماس: حسناً.. لا تتأخر فالعمل سانتظرك.
اومأ وهو يمسح فمه بالمنديل لينهض قائلاً: اكملي فطورك وركزي في دروسك اريد ان تأخذي الدرجه كامله ككل سنه صغيرتي الامتحانات اقتربت.
اومأت له بابتسامه ليغادر بينما هي نهضت بعدما اخبرت الخدم بان ينظفو الطاوله.
•••••••••••••••
"الان اعلنتكما زوجاً وزوجه.. يمكنك تقبيل العروس"
نطق القس ليرفع الطرحه عن وجهها ويقرب وجهه لها.
رفاييل: الان.. لن تبتعدي عن جحيمي ابداً زوجتي الجميله.
نطق بشر لتتوسع عينيها الخضراء لتصرخ بفزع.
مولي تجفف العرق من على جبينها وصدرها يرتفع ويهبط: كابوس.. اهدأي مولي.. مجرد كابوس مزعج.
ابعدت الغطاء ونهضت من على السرير بسرعه لتسكب لها بعض الماء وترتشفه دفعتاً واحده.
مولي: اشعر بان فلبي سيقف كلما تذكرت الامر........
ليلة امس..........
دفعها لداخل غرفتها ليصرخ بها: ما لعنتك مولي.
مولي بغضب: ما لعنتك انت ايها الغبي.. كيف تسحبني بهذه ابطريقه امام جميع العائله وكأني ماشيه لديك.
رفع سبابته بوجهها: لا تتطاولي علي.. قلت لكي مئة مره.
عاد للخلف يدور حول نفسه ويده على جبينه يتنفس بقوه حتى يريح اعصابه ولكن هذا لم يجدي نفعا ليعود ممسكاً ايادها من كلا ذراعيها ويقربها اليه مهسهساً بغضب
رفاييل: كيف لكي ان تخرجي بهذه الملابس.
مولي: وما دخلك انت.. ان كان ابي واخوتي لا يمانعون لما انت مهتم.
لم يعرف ما يقوله وهذا زاد من غضبه ليقربها له اكثر: انا جحيمك مولي.. جحيمك ان لم تغيري من تصرفاتك المستهتره هذه وتتوقفي عن عنادك.
كانت اصابعه تشد بقوه على لحم يديها لتأن بألم واضح.
بدأت الدموع تتجمع بعينيها: انت فقط تؤذيني.. تفعل هذا من صغرنا ولا تفلح ايلا في افساد فرحتي واسقاط دموعي.
لانت ملامحه بسبب كلامها ودموعها الغاليه التي بدأت تنزل لينزل يديه بينما هي اكملت: لم تكن تجعلني العب مع اصدقائي او اطفال الجيران.. لم تكن تجعلني ارتدي ما اريد اتذكر انك قطعت فستاني المفضل لانك لم تكن تريد مني ان ارتديه.. لقد كان هذا الفستان هديه من جدتي وانت افسدته وايضاً.. تتذكر عيد ميلادي الذي خربته.. لقد اسقطتي في حمام السباحه ودمرت سعادتي.. لماذا دائماً تفعل هذا بي.. لماذا تكرهني ماذا فعلت انا لك.
كان رفاييل مصدوم من ما تقوله.. هل فسرت كل شيء بهذه الطريقه.. هل تختنق من تصرفاته اتجاهها حتى لو كانت لها دافع وهو..(الـحـــب)
ابتعد رويداً رويدا منها ليفتح باب الغرفه وينظر لها نظرا لم تفهمها لم تستطع قراءة ايلا الحزن بهما ليخرج غالقاً الباب خلفه.
انتهاء...............
مولي امسكت رأسها بالم: اللعنه على ذلك رفاييل.. لما لا يتركني بحالي.. اوووف.
لتتجه ناحية الحمام وتغلق الباب خلفها...........
.....................
كانت في غرفة الرياضه الخاصه بفريد ترتدي ملابس رياضيه عبارة عن سروال اسود ملتصق وفوقه تيشيرت بحمالات يصل لفوق بطنها ملتصق بجسدها النحيل بنفس لون البنطال من ماركت adidas المشهورة تجري على آلة البساط المتحرك بينما ترتدي سماعات في اذنها وتقوم بتشغيل اغنية للمغني الامريكي جاكسون المفضل لديها.
دق الباب قبل ان تدلف رئيسة الخدم كريس لتوقف تالا الالة وتخلع السماعات.
تالا: ماذا هناك كريس.
س. كريس: سيدتي.. هناك ضيفة فالاسفل تنتظركي.
نطقت باستغراب وهي تتجه ناحية الباب: من هذه ياترى.
س. كريس: قالت لي بان ابلغكي بقدوم امك سيدتي.
وقفت تالا تنظر لها بصدمه قبل ان تركض للخارج بسرعه تعبر الابواب حتى تصل لها...........
•••••••••••••••
مولي بغضب: الهي اين المرطب خاصتي.. ولا يوجد الماسك ايضاً.. اين اغراضي.
وقغت بغضب: بالتأكيد تلك المشعوذه من اخذتهم تنتقم مني.
لتخرج من غرفتها بصراخ: آنياااااااااااااا.
فالجهة الاخرى صدر صراخ من غرفة آنيا لتفتح الباب: موولييييي.. ايتها الغبية.
وجدتها تتقدم منها بغضب لتصرخا بنفس الوقت: ايتها السارقه.. اخرجي اغراضي.
شهقت مولي: انا اخذت اغراضك.
آنيا بغضب: نعم انتي.. انا لا اجد اي علبة كريم او ماسك في غرفتي.
مولي: انتي من اخذ اغراضي من ثم انا لا اخذ اغراضك.
رفعت آنيا حاجبها وعقدت ذراعيها لصدرها لتقول مولي بتوتر: ليس هذه المره اقسم.. انا ايضاً لم اجد اغراضي حتى غسول الاعتناء بالبشرة كل شيء اختفى.
آنيا باستغراب: اذاً ان لم تكوني انتي فمن الفاعل.
كڤين بهدوء: انا اعرف من.
التفتو له ليقولو: من؟
ابتسم بجانبيه: اختكم من اخذت اغراضكم.
عقدو حاجبيهم.
آنيا: اختنا.. اتقصد بني.
نفى قائلاً: اختكم الثالثه.
التفتو لبغض باستغراب قبل ان يصرخو بقوه: اااادريااااان.
........
دفعو الباب ليجدوه يجلس على احد الكراسي لايستره ايلا شورت يصل لركبته فقط وامامه عدة ماسكات يمسك بمرآه صغيره بيده والاخرى يخرج بها الماسك من علبته ويضعه على جسده ليصدم الفتاتان مما يفعله اخيهم الاكبر فقد غطى جميع جسده بالماسك من وجهه الى رقبته وكتفيه وذراعيه وحتى صدره.
مولي بصدمه: ما الذي.........
آنيا بفاه مفتوح: لا اصدق.
صرخت بقوه: اغراااضيييي.
لتقع العلبه من يد ادريان لتنتحب آنيا بقوه وهي تمسك العلبه المسكوبه على الارض: لماذا.. لماذا... ااااااااه لماذا هذا خاصتاً.
عضت مولي على شفتيها لتقوم بحركة السكينه على رقبتها ليبتلع ادريان ريقه.
آنيا ببكاء: لقد احضرتها لي صديقتي من باريس بصعوبه.. لم يعود بنفس الجوده هذا فقط الاصلي ياغبي.
ادريان: اذاً.. هل سيكون فعال.
التفتت له بغضب لتنهض صارخه: اقسم ستحضر لي واحده وستعوضني عن كل هذا وايلا ساخبر والدي بفعلتك هذه.
لتخرج من الغرفه بغضب ليقول ادريان لمولي: تصرفي معها.
مولي رفعت كتفيها: لن اقدر عليها...
لتخرج من الغرغه.
ادريان: وسامتي اهم.
ليعود لوضع الماسك على وجهه.
••••••••••
وقفت في تلك القاعه تنظر لظهر تلك المرأه بشوق لتنطق قائله: امي.
التفتت لها تلك المرأه العجوز لتبتسم لها فتظهر التجاعيد حول شفتيها وعينيها لتقول بعدم تصديق..
" تالا.. صغيرتي تحدثتي"........
ـــــــــــــــــــــــــــــ
.. دهاء فريدريك....
براءة تالا....
المرأة الغريبة؟
يتبع.........
#روما محمد...
![](https://img.wattpad.com/cover/354047775-288-k347849.jpg)
أنت تقرأ
نيران فؤادي.. The fires of my heart
Novela Juvenilاحضرها يتيمه خرساء عنداً في اهله بعمر العشرة اعوام فقط ووقتها لم يكن يدرك ما ستؤول اليه الامور وما ستفعله تلك الصغيرة الخرساء بقلبه...... "اوضحي لي ماذا تريدين انا لا افهمك"