الفصل: السابع عشر.
___________________همّ برحيل وأنا عدت لغرفتي، حينما أخذت هاتفي من سرير أهتز في يدي معلن عن رسالة منه، كان يطلب مني أن أقابله في مرأب منزل يونغي
ذهبت وقلبي متوقف عن نبض بسبب ما سمعته
ألهذه درجة يحبني؟ وأنا عمياء!حينما دعاني سابقاً بفلذة كبدي كنت أعتقدها مزحة ولكنه فعلاً يراني كـ فلذة كبده
وصلت للمرأب ووجدته يدخن بجانب سيارته السوداء
-لما تريد رؤيتي؟.
سألته وأنا أسير بخطوات سريعة لا أريد أحد أن يراني
-أولن تعودي معي؟.
بقيت أنظر لي عيناه لأجل أن أستوعب سؤاله لي
-سأنام في الحديقة لو تريدين.
نظرت حوليّ واقتربت منه حينما تذكرت إنني أريد البقاء معه وحدنا وسؤاله الأسئلة التي بداخلي الفضولية حول صدمتهم على مائدة
-دعنا من ما حصل في إسطبل الأحصنة ، لما الجميع كان متفاجئ من أخذك لي لمنزلك الغيمة؟.
-لنذهب ونتحدث.
-ولكنني مرتديا بجامتي.
نظر لي يدي وأنا ممسك بهاتفي
-هاتفك معك، هذا الأهم بنسبة لك.
-لما لا تحملني وتهرب بي؟، لماذا تأخذ أذني؟.
YOU ARE READING
Blue.
RomanceBlue [Love story] أنت هي سمائي الزرقاء. لقد انقذني وسمح لي بادراك شيء واحد، وهو انني ظلمت نفسي كثيرًا في طاعة الجميع، ولكن نفسي او بل أصح أنا؟.. -إلا يمكن للعاشق أن يترك على من عشقها آثر ملكية؟. نبس بذلك في مسمعي وكان جسدي يغلي لم يعد ساخن كما أعرف...