الفصل: الرابع والعشرون.
___________________في صباح زواجنا كنت أنا ومساعدتي نحاول في الفستان الصعود عند صدري
وعندما نغلقه أشعر بل إختناق-ذلك الأخرق و المعتوه يعتقد أنني مسطحة فعلاً!
آه ولعنة عليه.أخذت هاتفي وأنا ممسكة الفستان عند صدري
أتصلت به وأول ما فتح الإتصال صرخت قائلة له:-اللعنة عليك، هل أحدهم قد قال لك من قبل؟ أنني
لست بلا صدر!، إنه يضغط على صدري وأشعر بصراخ من الضيق الذي وضعتني فيه، هل فستاني الآخر مقاس الصدر هكذا..حينما سمعته يضحك صرخت ورميت الهاتف في الحائط
هل هذا وقت أن يضحك!ألتفت ورأيت بورام وأنا على وشك البكاء وإفساد تبرجي الجميل، وقفت أمامي وسحبت خيوط الخلفية لتوسيع الفستان
-لن أقول إنك غبية ولن أقول عن أخي معتوه لأنه لم يخبرك عن مكان توسيع الفستان.
أمسكت وجنتاي وقالت:
-لا تبكين، أمم! تبرجك جميل لا تفسدينه.
عانقتني عناق سريع وبعدها رفعت فستاني من الأمامي ودخلت اسفله
-ماذا تفعلين؟.
سألتها بذعر من فعلتها هذه السريعة
YOU ARE READING
Blue.
RomanceBlue [Love story] أنت هي سمائي الزرقاء. لقد انقذني وسمح لي بادراك شيء واحد، وهو انني ظلمت نفسي كثيرًا في طاعة الجميع، ولكن نفسي او بل أصح أنا؟.. -إلا يمكن للعاشق أن يترك على من عشقها آثر ملكية؟. نبس بذلك في مسمعي وكان جسدي يغلي لم يعد ساخن كما أعرف...