عندما يجتمع الأخ ولأخت يظنون البعض بأن لديهم امور سعيدة تجمعهما لاكن في هذه القصة يجتمع لأخ و لأخت ليقررا لجريمة قتل لم يسبق وان حصلت في تاريخ..
ابطال رواية
نجوي في دور رائدة لأعمال
ناجي في دور مبرمج شهير
ساتان في دور المزارع المختل
سيلان في دور ام...
قال احدهم ذات مرة يصنع الفقر لصوص كما يصنع الحب شعراء لاكن في قاموسي يصنع الفقر اغنياء كما تجلب الطفولة سيئة الموت ..
في مكان ما
كانت هنالك جثة المرأة والرجل لتي كانت في حوض لأستحمام وكان الحوض بجانب البحر وكانت دماء تملئ الحوض وكانت هنالك ورود بيضاء تطفو علي البحر وجائت سيارات الشرطة وسيارات الأسعاف وكان هنالك رجل وأمرأه يقفان وكانت المرأة تمسك سكين ونظرت الي رجل وأخذت تضحك ومسحت دم لذي علي وجه رجل وعانق رجل تلك المراة وقال كل شيء انتهي وابتسم..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الفصل الاول : الأخيار ولأشرار
سأروي لكم قصة أخ وأخت كان مجرد طفلان أرادا نجاة في هذا العالم لذي لم يرأف بالفقراء او المشردين سأحكي لكم قصة نجوي وناجي..
بدأ كل شيئ عام 1993
كان هنالك ذلك طفل لذي كان ينظف الحمامات وكان وجهه مليئ بقبار الفحم وكان طفل يعمل ايضا في مقهي حيث كان يغسل صحون ويخدم زبائن وخرج ذلك طفل ونظر الي بائع الخبز لذي كان أمام المقهي واخذ ينظر الي الخبز وابتلع لعابه ونظر بائع الخبز لذلك طفل وقال اقترب واقترب ذلك طفل من بائع الخبز قال بائع الخبز ماأسمك قال ذلك طفل ناجي قال بائع الخبز ناجي مارأيك أن أعطيك قطعة خبز وتوصل لي شيئ ما قال ناجي حسنا وأعطاه ورقه فيه شيئ وقال تذكر مهما حصل انت لاتعرفني قال ناجي لاتقلق وأخذ الورقه وخبأها وأخذ الخبز والبسمة تعلو وجهه وقتها لم يكن يعلم بأن تلك الورقه صغيرة ستجلب له الكوارث..
في مكان اخر
كان هنالك رجل يقف وهو شبه مخمور ونظر الي ناجي قال ناجي هل انت سيد كمال واخرج ورقه واخذ كمال الورقه وفتحها وكان هنالك طحين ابيض بداخلها قال كمال فلتذهب وشمها واخذ يتصرف بغرابة وشعر ناجي بالخوف وركض...
في مكان اخر
كان ناجي يسير وهو ينظر الي الخبز ودخل الي شقه كانت قديمة دخل الي المطبخ ووضع الخبز وكان هنالك رجل يجلس علي المقعد وهو يقرأ الصحيفة ونظر الي ناجي وقال اين راتبك واخرج ناجي نقود ووضعها علي طاولة واخذ ذلك رجل يعدها وقال الم تستطع احضار شيئ اكثر من هذا قال ناجي أعتذر ونظر ناجي بتجاه باب وذهب بتجاه الباب وفتحه وكانت هنالك فتاة جالسه في حوض لأستحمام ونظر ناجي الي اباه ونظر الي الفتاة ودخل وقفل الباب ورفعت الفتاة رأسها وقالت أخي وعيونها مليئة بالدموع قال ناجي نجوي لاتخافي لقد اتيت واقترب منها وجلس في الحوض ونظر الي قدماها المقيدتين بسلسله وقال هل قيداكي مجددا قالت نجوي لقد احضر أبي ضلوع دجاج وعندما جلست اناظر فيه وهو يأكلها ضربتني أمي وأدخلتني الحمام وقيدتني ووضعت نجوي يدها علي معدتها وقالت أنا جائعة قال ناجي حسنا سأحضر لكي شيئ لتؤكليه لاكن لنزل هذه سلاسل أولا وأخرج مفتاح وفتح سلاسل ودلك قدمي نجوي ومد يده وقال فلنذهب ونحضر لكي شيئ لتؤكليه..
