part09| جليد ساخن

762 12 12
                                    

شيئان سيحصلان علي ...
انت و الموت
................................................

"اعتني بي "
رمشت بتوتر عدة مرات . سرعان ما اعدت يدي بانتفاضة عن موضعه الحساس .. فانقبضت ملامحه ...
"لس... لست ... انا لا ...انا لا اظن اني اعلم كيف لي ان ...امم تعلم ..انا لم اقم بهذا من قبل "
ارتخت ملامحه ثم اخذ بيدي نحو منطقته مرة اخرى وكورها حوله ..
تنهد بضيق اثر ملامستي لقضيبه
فسحب قميصه بضيق من رقبته يتيح المكان للتنفس ..
"اانت بخير ؟!"
سالته بطفولية ...ثانية حتى استشعرت انامله تتخلل شعري سحبه بعنف طفيف وقربني نحوه اكثر وانا محاوطة خصره برجلاي
لفحت انفاسه وجهي قربنا يهلكني
حتى اختلطت انفاسنا
"ليس قبل ان تخليصيني لورا "
احسست بعذابه ونفاذ صبره عندما اطبق شفاهه على خاصتي .. يداعبهما بشفاهه .... احسست بوخز اسفلي ... اظن بسبب حساسية جسدي بعد النشوة .
اقتربت نحو جسده بوركي حتى اصطدم انتصابه بانوثتي
اسر شفاهي باسنانه يخرج ألمهُ عليهما شّد شعري بقوة اكثر فتأوهت
بإثارة إستغل هو الفرصة يدخل لسانه الرطب جوفي تحركت عدة مرات على قضيبه بوركي حتى اغيضه اكثر وانتقم لشفاهي التي لم يرحمها منذ وصوله
حرك يده الحرة نحو خصري وثبتني بعنف على انتصابه حتى احسست انه سيخترق سروالي الداخلي ......
انتهى القبلة الجامحة ثم انتقل من فاهي الى فكي يمتصه باثارة ...
"وكم منعت نفسي من طبع قبلاتي وعلامتي عليك ... لكن نقاءك يجذبني لتلويثه ..."
ضغطت على كتفيه لجمال الشعور .
"استمر لقد احببته. ."
تنهد بقلة حيلة قابل وجهي ثم قال .
" رائحة بشرتك وتاثيرك علي يجعل افكر ان انجرف لشيئ لم افكر به مع امرأة اخرى قبلا... ماذا فعلتي بي وبأفكاري حتى عيناك الزرقاوان ونظراتك البراقة .. تبعث داخلي رعشات سماوية .... لم تلمسيني من قبل ولكن لمساتك الناعمة وملمس جسدك على خاصتي يهلك فؤادي ويأخذ بوعيي "
قبَل عنقي قبلة حميمية ...ثم أخذ يمسد قضيبه بيدي ثم قال بتسلط
"اخرجيه "
رمشت بتوتر
"نعم ؟!"
-"هيا ليس وكأنك لم تري قضيبا من قبل "
انقبض حاجباي بنفور وارتجفت يدي قبل ان اضعها ببطئ فوق حزامه الجلدي الاسود .... انجذابه للالوان المكتئبة شيئ علي تغييره ...
"اخائفة انت ؟!"
سألني بنبرة غريبة وقبل ان اجيبه حتى اقتاد يده نحو خاصتي وباشر بنزع حزامه وهو يقود يدي
"تعلمين انه لن ألمسك بشر اوليس ؟!"
فتح سحاب سرواله تزامنا وانتهاء كلامه فتوضح لي انتصابه اكثر ... فلم يكن يبدو بهذا الحجم اسفل سرواله الرياضي العريض ارجعت يدي بنفور ارمقه بنظرات تخوفة .
" اجل اعلم "
اجبته عن سؤاله بينما انظر لسوداوتيه فقط لاتفادى النظر للحجرة اسفلي
"اذن اخرجيه "
قال امرا اياي بينما يداه تعبثان بخصري بعنف طفيف
وجهت يدي نحو سرواله الداخلي ثم انزلته قليلا في محاولة اخراج قضيبه من محجره تبينت لي كتله اللحم التي تغشوها العروق وغشاء شفاف . اعتلى حجمه نظري ... فتوسعت عيناي وانقبض حاجباي ... سمعت تاوهه الرجولي الخشن إثر لمسي لرجولته .
"جونغكوك ماهذا انت ضخم جدا "
ارتفعت زاوية فمه اليسرى فاضحة غمازته التي لطالما ارهقتني بفتنتها على وجهه كاي شيئ اخر .
ابتلعت ريقي بخوف وتسارعت الدموع بقلة على جفزي وضعت يداي على كتفه استند عليه ثم هززت رأسي بعنف حتى كاد يقلع من مكانه ....
"لا لا لا تستطيع "
وضعت وجهي بتجويف عنقه اختبئ منه اليه ...شعرت بدمعة عفوية تنساب من خدي على عنقه ولابد انه قد احس بذلك كذلك فقد شعرت بجسده قظ تصلب ... ثم اعاد رجولته الى مكانها مسح على شعري بحنان .ثم قال بصوت هادئ ورنان انبثق بسمعي كالالحان
"هل انت بخير "
همهمت له بالنفي فاضاف
"ما خطبك ...هل هناك ما ازعجك ...هل ضيقت الخناق عليك ...كان يمكنك الرفض اتعلمين لم اجبرك على ذلك "
لم اقل شيئا
شعرت به يحملني ثم وضعني في مجلسي لمحت الى اين اتجه ...فاكتشفت انه حمل قميصي و سروالي المطاطي الرياضي ..احضرهم لي فاحسست بالحرج أابدو كفتاة صغيرة ..؟!
"جيون انت لا .. لا يفترض بك ان تفعل ه..."
قاطعني امرا
"ارتدي ملابسك "
مع انه امرني بذلك لكنه من قام بمساعدتي لارتدائها ..
"هيا ساوصلك "
-لقد اخبرتك جيون لا يفترض بك ان تفعل ذلك ...ان. انا اسفة لم اكن اقصد ان اكون عا..."
نظر لي بعينان حارقتان .. يشير لي براسه كي اتبعه فقمت من مضجعي

مقيد بك | انا ملكك |٭حيث تعيش القصص. اكتشف الآن