مقدمه: "
'ضابط ماهر يحصل علي ملف قضية جديدة و لكن قضيته هذه المره القبض علي أشهر مافيا في كوريا الجنوبية و لحسن الصدف تكون اعضائها الذين كانوا اصدقائه المقربين في الماضي، فهل يستطيع فعلها!؟ أم لا؟!..'
"هي صغيرة علي هذا العالم... لكن هذا الحل الان...
ضحك هذه المره بعدم تصديق من سبب عبسها و قال بضحك: "لقد قبلتك فقط علي وجنتيك ثم اكمل بنبره ماكره:" ماذا ان قبل.... "
وضعت كفها الصغير علي فمه لتمنعه من اكمال حديثه قائله: "اياك ان تكملها، ألا تخجل أبداً."
حرك حاجبه لها بعبث لتخجل و انزلت كفها و قال و هو يمسك بكفه برفق: "حسنا دعينا نفعل ما كنت اريده فعله اليوم، هيا بنا."
"ثم تحرك نحو غرفة ما و هي فقط متحمسه، تتسأل ماذا سيفعلون اليوم"
"دلف بها الي هذة الغرفة، نظرت هي حولها و توسعت عينيها بانبهار، هذة غرفة مخصصة لتمارين جونغكوك، بها كل الاجهزة التي يتمرن بها"
: "الغرفة جميلة جدآ، لم اري مثلها من قبل."
قالت إيون و هي تنظر حولها بانبهار و رد جونغكوك ببسمه صغيرة: "سوف تشاهديني و أنا اتمرن علي الملاكمة، تعالي معي."
"سار برفقته دون ان تسأله، اخذها إلي احد الطاولات الموجودة هنا"
: "لما المقاعد عالية هكذا؟!."
: "انتٍ هي القصيرة."
"قال و ضربت بقبضتها الصغيرة علي كتفه بتذمر ليضحك بخفوت "
رتب علي خصلات شعرها بحنان و هو يردد: "حسنا لا تحزني هكذا، سوف اساعدك."
"شهقه خرجت من فمها عندما بيد واحدة احاط خصرها يرفعها منه ليضعها علي المقعد العالي"
: "هل انتٍ مستعدة؟!."
"اومأت برأسها عده مرات، وقف هو أمام كيس الملاكمة ثم ارتدي القفازات و وجه ضربه قويه جدا نحو كيس الملاكمة و ظل هكذا لمدة يوجه ضربات قوية نحو كيس الملاكمة، و هي فقط تشاهده بانبهار"
