مقدمه: "
'ضابط ماهر يحصل علي ملف قضية جديدة و لكن قضيته هذه المره القبض علي أشهر مافيا في كوريا الجنوبية و لحسن الصدف تكون اعضائها الذين كانوا اصدقائه المقربين في الماضي، فهل يستطيع فعلها!؟ أم لا؟!..'
"هي صغيرة علي هذا العالم... لكن هذا الحل الان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" لا تنسوا الفوت، و التعلقيات بين الفقرات، و المتابعه أستمتعوا بالقراءه♡ ____________________________________
" نظرت مادلين إلي الامام و وجدت شاحنه ضخمة في طريقها للاصطدام بهم لتصرخ باعلي صوت و هي تضع يديها علي وجهها "
: "انتبه إلي الطريق."
"و بمهاره عاليه استطاع يونغي تفادي الاصطدام بالشاحنة الضخمة، انزلت يديها ببطيء شديد و نظرت حولها و تنهدت براحه"
نظرت إلي يونغي بغضب و هي تردد: "اوقف تلك السيارة اللعينة الان."
ابتسم بجانبية و لم يرد لتعض علي شفتيها بغيظ من تجاهله لها و هتفت: "الا تسمعني ام ماذا؟!.. قلت لك اوقف تلك السيارة ايها المجنون."
"توقف يونغي بسيارته فجأة حتي كادت مادلين تصطدم رأسها لكن يونغي امسكها من ذارعيها، دفعت يده بعيدا بعنف ثم امسكت بباب السيارة و فتحته لتنزل منها بخطوات غاضبه"
نزل يونغي هو الاخر و هو يتبعها و يقول ببرود: "عودي إلي السيارة."
: "لن اعود و أفعل ما شئت أنا لا اهتم."
قالت و امسكها من يونغي من ذراعها و هو يردد بنبرة تحذيريه: "لقد قلت عودي الي السيارة و لن اكررها ثانية."
تحدثت مادلين بسخرية و هي تجذب ذراعها من قبضته : "و هل تظن بأنني ساخاف منك كالمخنث هاري... انت لا تعرفني."
ضحك يونغي بسخرية و هو يردد: "بل اعرفكٍ.. انتٍ مادلين راقصه الملهي و بائعة الهوي التي تقضي الليالي بين احضان الرجال."
رفعت كفها لتصفعه لكنه كان الاسرع حين امسك بكفها و هو يردد بسخرية لاذعه: "ما بكٍ؟!.. هل قولت شيء خاطيء؟!."
: "انتم الرجال اللعنه عليكم."
تجاهل حديثها و قال بنبرة تحذيريه: "عودي إلي السيارة."
ابتسمت مادلين بجمود و هي تردد بعند: "لن أفعل حتي ان قمت باهانتي للمره الالف لن أفعل و لذلك لانني اعتدت علي كلام مثل هذا و لانني بالفعل هكذا."
"اشتعل بركان من الغضب بداخله ليترك كفها ثم انحني و حملها بين ذراعيه بقوة و تحرك بها نحو السيارة"
