مقدمه: "
'ضابط ماهر يحصل علي ملف قضية جديدة و لكن قضيته هذه المره القبض علي أشهر مافيا في كوريا الجنوبية و لحسن الصدف تكون اعضائها الذين كانوا اصدقائه المقربين في الماضي، فهل يستطيع فعلها!؟ أم لا؟!..'
"هي صغيرة علي هذا العالم... لكن هذا الحل الان...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" لا تنسوا الفوت، و التعليقات بين الفقرات، و المتابعه أستمتعوا بالقراءه♡
____________________________________
" خرجت مادلين من منزلها و اخذت بخطواتها متجهه صوب سيارتها لكن قبل ان تصعد إليها وجدت اكتر شخص تبغضه في هذا العالم كله "
: "مادلين أريد التحدث معكٍ."
و بنبرة باردة اجابت مادلين: "ليس لدي وقت لامثالك هاري لذا اغرب عن وجهي."
ضحك هاري و هو يردد بسخرية: "و ان لم اغرب ماذا سوف تفعلين ؟؟ ف لن يكون هناك رجال دائماً لتقوم بانقاذك مني مادي، لذا هيا معي لنتحدث قليلا."
تحدثت مادلين ببسمه مستفزة: "اسفه لا احادث مخنثيين امثالك فقط رجال."
اتحدت ملامح هاري ليمسكها من ذراعها بقوة المتها و هو يردد بتحذير: "تحركي أمامي."
حاولت افلات ذراعها منه و هي تردد بحده: "أنا لن اذهب معك، ابتعد عني."
: "لقد اخبرتك ان تبتعد عنها."
" كان صوت يونغي المرعب، ابتلع هاري ريقه بخوف بمجرد ظهور يونغي امامه و ابتسمت مادلين علي ملامحه المرتعبه رغم المها "
"أبعد يونغي يده بعنف ثم قام بتجميع اصابعه علي شكل قبضة ثم لكمه بقوة في وجهه، ليرتد هاري إلي الخلف بعنف ساقطا ارضا"
"ركل يونغي قدمه و معدته، و عيناه اشتعلت بغضب شديد، دهس علي يده بقوة تكاد تحطم عظامه بها"
: "الم احذرك من الاقتراب منها من قبل؟؟ يبدو إنك تريد الموت اليوم علي يدي."
"قرفص يونغي بجانبه و اشعل سيجارته و هو ينظر له بهدوء ارعب هاري الذي يفتح نصف عينيه و هو يكاد يفقد الوعي بسبب الضرب المبرح"
اطفيء يونغي السيجارة بيده المجروحة و هو يردد ببسمه بارده غير عابيء بصرخات هاري: " اذا اقتربت منها مره اخري أقسم بأنني سوف اقتلك تلك المرة بجديه دون ان يرف لي جفن، لذا كن حذر في المرة القادمة. "
: "ارجوك دعني و شأني و لن اقترب منها ثانية."
" تحدث هاري و هو يصرخ بألم لكن يونغي لم يتحرك من مكانه و استمر فيما يفعله و ابتسمته تتسع بشكل مرعب "
