49:🌋ثروة فقير عاشق 🌋
بقلم حنان فارسأصبحنا وأصبح الملك لله..
فاق فصبااح.. توضأ صلاا لبس حوايجو وتم خارج.. لقاهم مجموعين على طبلة.. حتا من ماماه فاقت ليوم بكري
حذيفة ؛صبااح لخير
رحمة؛ صباح نور
فريد؛ على باقي شي صبح 8هاديحذيفة؛ومعندناش لبقر هنا لي يفيقونا بكريي ولكن دابا كنضن خصنا نولفو بيهم
فريد؛ خنزر فيه
فاطمة؛ كلس اولدي تفطر
حذيفة؛ لا الواليدة معنديش شهية انمشي لخدمة ناكل تما
رحمة؛اوا يلاه قبل مدوزني لحصة
فريد؛ غاا خليه يمشي انا نوصلك نشوف فين تتقراي
رحمة؛شااافت فحديفة
حذيفة ؛هييي غاااديي تمشيي
فاطمة؛(قطعاتو) صافي اولدي غا سير يوصلها خوها
حذيفة ؛صافي وخااا (خرج معصب)رحمة؛انا سبقتك نعاينك براا كل على خاطرك.. غادي نهز هدا( هزات كاس داتاي)
يلاه جا يحل لباب وهي تعيط لو
رحمة؛ حدديفة
حذيفة ؛اش تمم
رحمة؛ هاك شرب هدا باش مضربكش شمس عاد خرج
حذيفة؛ مبغيتش
رحمة؛بسييف
مداات ليه لكااس.. شدوحذيفة؛ رحمة
رحمة؛نعام أحذيفةحذيفة ؛هههه حذيفة شحال هادي مقولتي لي بب وليتي لاسقاا غا فسميتيي
رحمة ؛بب ههههه سير سير يسمعني خويا يريشني
حذيفة؛إلى راجل يقيسك
رحمة؛ والى قاسني اش دير
حذيفة؛والوو غي غادي تضطري تجيبي لقفة لحبسرحمة؛هههههههه قطعوهاااا ابب
حذيفة؛ (بداا يضحك منين شافها تضحك) نخليك خصني نمشي(مد ليهاا لكاس شداتو حطاتو)
حل لباب.. وهوا يلقا ليفرور باغي يدق
....: وش هادي دار حذيفة المرنيسي
حذيفة ؛اه علاش
....؛هااااد لورقة ليك.. عفاك وقع هناا
حذيفة ؛شد لورقة ووقع.. شكرا عدبناك
.....: خدمتي اسيدي.. الله يعاونك
حذيفة؛ حرك راسو بمعنى بسلامةرحمة؛ ديالاش هاد لورقة
حذيفة ؛معرفتش
رحمة ؛حل نشوفو
حذيفة؛ حل لبراا.. قرا لورقة.. والصدمة بانت على وجهو
رحمة؛ اش فيها
حذيفة؛ دعوة
رحمة؛ لياش
حذيفة ؛لاجتياز مبارات الهندسة فلمعهد الفرنسي لخاص بشركات بن جلونرحمة؛ (حطات يدهااا علي فهااا) واااااااااااااا ميمكنش وششش عارف اش كيعني هادشييي.. راااه حياتك اتبدل لنجحتيي فلمبارااات اتششد اكبر مشااااريع لمعمارية لشركات بن جلون.. ممتيقااااش
ترمات فحضنوووو..رحمة؛عساك ترفض عسااك اتمشيي يااك
حذيفة ؛وعلى لي شاف هاد لفرحة فعينك يرفض
رحمة؛ واااااااااااااا الله يخليييك ليااا ابب.. ترمات فحضنو معنقاااهمبعدات تاا سمعات غوات خوهاا
فريد؛ رحيييموووووو
أنت تقرأ
ثَروة فقير عاشق(كاملة)
General Fictionلم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب، لقد تعود أن يخوض حربا من أجل قطعة خبز بارد تاركا أحلامه وراء ظهره وغمس جسمه في غبار أعمال تستنزفه لآخر قطرة عرق. لم يكن يهتم، فعيناه على عقاقير أمه، لم يهتم يوما بالعلاقات فهو يعلم أنه ليس أهلا لذلك، فكل فتاة تحلم بر...