53:🌋ثروة فقير عاشق 🌋
بقلم حنان فارس
فاطمة ؛كفاااش قدددرتي تحرش باااك على ختكك أاااا ..واااش الخووووت كعاااونووو خوتهم يقرااااو و يوووصلوووو و نتاااا بااااغي تهرررررس ضهررررختك .. وكفاش تشك فيهااا وفولديييي حذيفة أناااا مربياااه وعاارفة اششش ربيييت ميشوووفش فختك نضراااا خايباااا وكوون كانت نضرتووو ناقصة ميخطبهاش ..
فريد؛ متعاااوديش تهزييي يدك عليااااا وجه لمزاارية دولد ماااغاديش يديييي ختييييي... رحمة اتمشييي معاياا فاش انمشييي مغااديش نخليهاااا تخرجوو عليهااا فهمتييي واصلا مغاديش نخليهااا تدييي واااحد بااااه منعرف اشمن قنت شددد وجربييي تمنعيني برب لعاليي تاا نعلمووو بليي بااه عايش وخلاااه ونشوووفووو ولدك المررربي منين يعرف موو كدباات عليه اشش يدييير
فاطمة؛ (شداات قلبها) مدييرهاااش افريد تكوااا قلبيي مرة باركة
كانت وااقفاا حدا باب صالوون سمعات هضرتهمم كااااملاااا لهضرا لييي طيحات منهااا نص كفاااش اب حديفة عايش وخلاااه إلى عرف بليي بااه تخلى عليه اش يدير ..صدددمة كانت خااايبة .. كتشوووق حذيفة كيفاااش ديمااا كهضررر على باااه و يداعاااا معاااه .. في لخر يتصددم بلي باه حي و تخلى عليه
فاطمة؛ رحممممة بنتيييي نتيييي هنااااااااا
رحمة؛(دخلات عندهم) وششش فريد تيقووول صراااحة ااا وش باين حديفة عااايش أاااا
فاطمة حركات رااسهااا باااه و دمووعها هواا
رحمة؛ حطاات يدهااا على فمهااا دموعها نازلين بصمت و شافت في فريد
رحمة؛ نتاااا ماشيي خايب تااا لهاد درجة ياااك اخوياااومغاديش تعلمووو الى عرف ايموووت 25عام بلا أب إلى عرف ان لقبوور لي ديماا كيزوور ماشي دباباه راااه ايموووت اخويااا ايمووت
فريد؛ مغاديش نعلموو فحالة وحداا
رحمة ؛اشمن حالة
فريد؛ تمشيي معايااا وعمرك تحلمييي تزوجيي بحذيفة
فاطمة طااحت على طولتهاااا شادة على قلبهااااا
رحمة؛ خااااالتييي
مشات تتجرييي عندهااا..طااحت حداها شادة ليها راسها
فاطمة ؛مووووَس تحط هنااااا ابنتييبي مووووس(حاطة يديها على قلبها )
رحمة ؛اخالتييي غااا فيقيي مغغااادييي يقووووليه واااالوووو غاااا فيقييي
فريد؛ لاااا غنقول
رحمة؛سكتتتتتت حرااااام عليييك والله حرااااام غنمشييي معااااك غااااا سكت سكتت سككككت صاااااافي
ناضت تتجري جابت لمااا شربااتووو لفاطمة
فريد؛ اوااا دابا مزيان
خرج من صالون ضاحك
#يتبع
أنت تقرأ
ثَروة فقير عاشق(كاملة)
General Fictionلم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب، لقد تعود أن يخوض حربا من أجل قطعة خبز بارد تاركا أحلامه وراء ظهره وغمس جسمه في غبار أعمال تستنزفه لآخر قطرة عرق. لم يكن يهتم، فعيناه على عقاقير أمه، لم يهتم يوما بالعلاقات فهو يعلم أنه ليس أهلا لذلك، فكل فتاة تحلم بر...
