Have fun 🌱
.
.
تثائب فيلكس و هو يحاول ان يمدد عضلات جسده المنهكة، في الواقع لقد نام اسوء نوم ليلة البارحة
لان هذا الهوانغ يتحرك كثيرًا و هو نائم ! و لا يستطيع فيلكس عد كم مرة قد حصل على ركلة على معدته و خاصرته و حتى رقبته !
كما لو أن هوانغ نائم و هو ينتطي أخطبوط، طبعًا هذا عدا الحرج من انهما نائمان بجانب بعضهما.
و من الجيد انه يستيقظ متأخرًا و اخذ فيلكس هذا الشيء لصالحه حتى يستيقظ قبله و الا يعاني من صباح محرج معه
لذا بعد ان استحم و غسل أسنانه ارتدى ردائه الأبيض و غادر إلى الخارج لأنه بالفعل لم ينتهوا من كل السكان
او بتعبير أدق لقد صاروا يأتون مرضى من القرى القريبة لكي يتلقوا العلاج فور سماعهم بقدوم البعث .
خرج فيلكس و القى التحية على زملائه و اخذ يجول بالمكان قبل ان يبدأ عمله
و لقد سمع بعض الحديث الذي لم يعجبه نوعًا ما
" أرأيتِ الطبيب هوانغ ؟ كم هو لطيف و مراعٍ لقد ساعدني بفتح باب الاسطبل عندما تعطل البارحة على عكس الطبيب لي لقد صرخ على الصبي بهمجية اتمنى لو يعود إلى منزله قريبًا " سمع فيلكس مثل هذا الكلام كثيرًا و كيف يقارنوه بالطبيب هوانغ ، هذا جعله يشتاط غضبًا
هو فقط أراد القيام بعمله على اكمل وجه ثم يعود إلى منزله مع سمعة جيدة لديهم، لكن بالفعل لقد اخذ هوانغ السمعة الجيدة
هذا ذكره بكلام مينهو عن طبيب مشفى كانغ المشهور ،
تنهد فيلكس و قرر ان يتجاهل الأمر و يبدأ بالعمل لكن عندما كان جالس حتى يفحص الطابور الطويل بدأ يتلاشى !
" انظروا انظروا انه الطبيب هوانغ لنذهب إليه ! " نادى احدهم ليبدأوا جميعًا بحمد ربهم ان هوانغ قد جاء و تركوا طابور الطبيب لي
فيلكس صرخ داخليًا تكاد اوتاره الصوتية تتمزق، من هو حتى يأخذ مرضاه ؟ بماذا هو احسن منه ؟
لم يستطع تحمل الإهانة لذا استأذن من زملائه للإنصراف إلى اللا مكان
هو كان منزعج من هوانغ هيونجين كثيرًا لذا فكر بالبحث عن مكان آخر يمكث به، بدايةً من ركلاته اثناء النوم إلى سرقته لمرضى الطبيب لي
لكن حقًا، حقًا القرية صغيرة ولا يوجد بها نزل واحد لذا حط قدماه عائدًا إلى المعسكر الطبي خاصتهم قرب ذلك المنزل الذي يقطن به
أنت تقرأ
نُجُومٌ مُظْلِمَة / 어두운 별
Fanfictionولد اوميغا بسبب علاقة غير شرعية من اوميغا غير موسمة و الفا متزوج، و من خوف امه عليه زورت جنسه لأجل ان يكون الفا حتى تضمن حياة كريمة لطفلها من دون ان يقتلوه او يسلبوه منها . كبر هذا الاوميغا بين أحضان من انجبته ليصبح طبيب محبوب و وسيم حتى انه قد حصد...
