الـ قيد 27

84 13 11
                                    

كانَ يوْماً ليسَ كالأيّــامِ ، إنِّي

‏قدْ خَشِيتُ الرِّيحَ ، والخوْفُ لجامْ

‏لا تلُمْني قدْ مَضَتْ في الفجْرِ سُفْني

‏ثُمَّ عـادتْ لي مع الظُّهْرِ حُطـامْ

.. .. ..

زينب :- اني اجيت لــ هنا بدون علم محمد '

اجيت اطلب منكم ناخذ تمارة لطبيب ' سواء طبيب

او  طبيبة قلبية او نسائية المهم نطمن على صحتها '

شنو رأيكم ؟

ابو عادل :- خوية طلبچ على عيني وعلى راسي بس احنا

ما نريد ناحذها للطبيب وينطيها علاجات تاثر على صحتها

خليها مرتاحة هچي احسن الها '

زينب :- خوية الطبيب اكيد يفتهم ويعرف العلاج اليفيدها

من الما يفيدها هسة ناخذها حتى لو بس نعرضها عليَّ مو

الا ننطيها علاجات '

ابو عادل :- اذا شفنا وضعها يحتاج نعرضها على طبيب اكيد

نعرضها بس هسة ما اشوف وضعها محتاج طبيب وصحتها

زينة احسن من قبل خليها هچي واني من اشوفها محتاجة

طبيب اخذها بيدي '

زينب :- اباوع على تمارة ساكتة ما نطقت حرف وعادل نفس الشي محد حچالة كلمة وياي ولا حاولوا يعارضون كلام ابو عادل '' خوية ولو لحيت عليك بالحچي بس والله گلبي ما مرتاح عليها خلونا ناخذها اخر مره اطلب منكم هل طلب وبعد ما افتح حلگي بكلمة توسلت بمحمد لمن تعبت واجيت لهنا گلت اكيد ما تردوني وتقبلون طلبي '

ابو عادل :- ام احمد ترى نسوانة وبناتنة وچناينة كلهن حبلن

وجابن منهن المريضة ومنهن الصغيرة ومنهن التعبانة

وكلشي ما بيهن چنهن ورد بس تمارة تريدينا ناخذها لطبيب

ونعرضها عليَّ وبس تمارة خايفة عليها هند بگدها وحبلت

وجابت وهسة عدها اثنين جهال شحلاتهم كلشي ما بيها

اني احترمچ واعتبرچ اختي مو بس مرت اخوي بس لا

قيودي محررةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن