NOTA _ نـوطـا

البارت 10 :

[ JUST SAY THAT U'RE IN LOVE ]

ضحكات عاضة على شفايفها على بسالتو لي بدات كاتعجبها ... رفع جسمو عليها الشيء لي خلاها تحيد قفطانها بسرعة لايحاه بعيد عليها ... مد يديه لمورا ضهرها حيد ليها صدريتها حتى تدفق صدرها المتوسط قدامو وغطس فيه راسو سمعها كاتآوه وهز فيها عينيه بسرعة ...

موسى : ( بنظرة متسائلة ) .. تيماا .. واش متأكدة غاتقدري تحبسي راسك ماتغوتيش ؟؟

تيما : ( مصات شفايفها بخجل ) ... إيلا قسحتيني غانغوت ...

موسى : ( ضحك بجنب فمو ) هههه و أناا هبييييل باغي جيراان يسييقوو لياا الخبار بلي تزوووجت ...

تيما : ( بغضب مصطنع ) ايلا نتا باغي دير فيك شوووهة انااا لااااا ...

وقف على رجليه مبعد عليها مخليها تقارن حجبانها فين غادي !! حل المجر لي حداه وبعد ثواني من التقلاب قدر يجبد سكوتش أسود عريض ورجع عندها راسم نفس الضحيكة الخفيفة وسط لحيتو وبكل هدووء كايفك السكوتش ...

تيما : ( بإستغراب ) اش باغي ديير تكتفني ؟؟؟؟؟

موسى : هههه صراحة كنت ناوي نسد ليك غاا فمك ولكن ملي باغاني نكتفك علاش لا !!

تيما : ( بلعات ريقها ) .. لا لا صافي .. غير ... غييير خليني راه ماغانغوتش ... والله مانغوت ..

موسى : اللسان مافيه عظم ( قطع طرف سكوتش فسنانو ) ... سدي فمك ... ( سداتو خطف منو بوسة وحط سكوتش ) ... طلعي يديك للفووق ...

غير من هاد الحركات لي كايدير ... من نبرة صوتو الخفيفة ... من ملامحو المرخية وعينيه لي شبه مسدودين ... من الضوو الحمر لي كايضرب فبشرتو الحنطية ... قدرات تحس بالإثارة والسخونية طالعة معاها ... بلعات ريقها بصعوبة وهزات يديها للفوق الشيء لي خلاه يقرب ليها كايسد فيديها بسكوتش وبقوة ... كايسمع أنفاسها المبعثرة لي كاتخرجهم بحرقة من نيفها الصغير ... هز حاجبوو مستغرب واش نيف صغير بحال هداا قادر يجمع هاد الهوااء كاامل !! جبينها بداا كايعرق وشعرها لاصق على وجهاا ... عينيها رجعو حمرين من شدة الرغبة لي وصلات ليها ... صدرها العاري كايعلى ويهبط بوثيرة سريعة ... واش هادشي كامل دارو فيها وهو باقي مقاسها !! مد يديه بهدوء يحيد عليها سترينغ لي لابسة وبدون سابق إنذار لقاه فازك ... سد عينيه كايحاول يستوعب هاد العافية لي شعلات فيه ... واش هادي هي البنت لي غايكمل معاها حياتو ؟؟ بنت قادرة ترفع حرارتو ايلا غير قرب ليها !!

نباطحات على ضهرها قدامو وجسمها كايتهز بارتعاش ... يديها مربوطين فوق راسها بحال شي كاضو كايتسناه يحلو .... غمض عينيه بثقالة وكايخرج أنفاس سخونة من حلقو بكثرة ما كايحس بالهواا مابقاش فالبيت ... بنت جات غير البارح قطعات فيه النفس ... خلات قلبو يخفق بسرعة وسط ضلوعو ... قرب ليها بحذر خايف يتحرق من حرارتها وفنفس الوقت باغي يطفي شهوتو فيها ...

موسى : ( بصوت رجولي كايترعد ) .. تييماا .. نكمل ؟؟

حركات راسها بالإيجاب وبسرعة حتى لقاا راسو هاز يديه شبك اصابع بعضياتهم واليد الأخرى كايحل بيها رجليها .. بسرعة وبدون مقدمات خلا رجولتو طلع فيها حتى طلقات صرخة صااامتة قدر يسمع غير أنينها وعينيها لي دمعو ... مزيرة عليه بصبعانها وهو للحظة حس بيها باغا كتر ... ماباغاهش يحبس ولا يتراجع ... ايلا كانت هادي ليلة غاتقتلها .. تفضل تموت ولا تحبس ... عض على شفايفو وكمل على خدمتو كايطلع معاها قضيبو بمد وجزر حتى وصلو بجوجهم للبيليزير عاد حبس كاينهج ومد يديه حيد ليها سكوتش على فمها مخليها تتنفس الهواا