البارت 9 :

138 3 0
                                    

[ JUST SAY THAT U'RE IN LOVE ]

جرها من يديها مدخلها معاه للبيت دغيا يديه الصلبة حل بيها السمطة لي شادة قفطانها من اللور لايحها فالأرض ومد يديه لحوايجها يحيدهم حتى كاتمنعو


تيما : ( شدات ليه يديه كاتشوف فيه بصدمة ) اويلي زݣااا علياا اش كادير !!!

موسى : ( هز فيها حاجبو ) ... ماالك باغاا تنعسي بقفطاان !!! يسحااب لديلمك نتي هي السلطانة هيااام !!!

تيما : ( مزيرة على صدرها وحركاتو جابو ليها الضحك ) هههه ولا .... لا .. من بعد  مانحيد القفطان اش غانديرو ؟؟

موسى : غانحو ييك ...

تيما : ( شهقات بصدمة ) ناري شحال مكاتحشمش !!!! بااسل لاااخر ....

موسى : ماعجباتكش بالداريجة ؟؟؟ يالاه سمعيها بالعربية ( قربها لعندو كايهمس فوذنيها ) غانديرو الفاحشة فيما يرضي الله ههه

تيما : ( لحمها تبورش وسلتات من يديو ) ... موسى ( هزات سبابتها قدام عينيه بتهديد ) بقااا بلاصتك تا نسالي هضرتي ... ( ربع يديه كايشوف فيها ) ... انا مااشي ضد .. ولكن على الاقل تانمشيو لدارنا ... راه حشومة والديك غايسمعوناا ...

موسى : ماتخافيش هاد الليلة غادوزيهاا دايرة سيلوونص ....

تيما : ( حالة عينيها على آخرهم ) مغانقدرش نصبرر !!!

موسى : من هادي غاتعلمي الصبر ....

رسم ابتسامة جانبية على شفايفو وحيد تيشورت الأسود لي لابس ... بقا بعضلاتو المفتولة وكتافو العراض قدامها كايقرب بخطوات مستفزة بحالا كايحاول يوضح بلي الهروب منو هاد الليلة مستحيل ... خلا قلبها يخفق بين ضلوعها وهربات للبالكون بسرعة بعدماا سدات وراها الباب الزجاجي من براا ... تموت بالبرد وماتشوهش قدام واليديه يسيق ليها كلشي الخبار بلي كواها ... ماعطاش اهتمام لهروبها منو فقط شعل ضوء احمر فالبيت رجعات كاتبان بحال شي ديسكو ... قرب للزاج لي فاصلهم وساط فيه حتى تغطى بالضبابة عاد هز يدو كايكتب كتابة قادرة تقراها ....

موسى " أنا مكانحبسش خدمتي فالوسط ... يا كانكملها بالخاطر ... يا كانكملها بالزز .. وا حلي الباب قبل لايصدقوو حتى جيران جايبين خبارنا ماشي غا مالين الدار "

تيما : ( شدات كرشها بالضحك لي خلاتو ساهي فضحكتها .. حتى هي دارت نفس العملية وكتبات ليه فالزاج ) " إيلا باغيني لهاد الدرجة هرسو ... حيت انا مغانحلوش "

موسى " متأكدة ! "

تيما : ( ضحكات بتحدي ) " oui "

ضحك حتى بانت حفرة وسط لحيتو وتسدو عينيه ... مشاا للجهة الأخرى ديال الباب وحلو حيت سدات غير باب واحد ونسات التاني ... طل عليها لقاها مصدومة زااد ضحك بصوت مسموع ....

موسى : ههههه جيتي غاا البارح وباغا تعرفي بيتي كتر مني !!!

تيما : ( أطرافها تجمدو بالبرد وزادت البرودة طلعات معاها ) ... موسى سير تنعس ... وغانجي والله حتى نجي ولكن نعسووو مانديرو والو ...

موسى : واحد ...

تيما : غانجي ياك !! ونطفيو الضوو ونمشيو نعسوو ....

موسى : ( هز حجبانو عاطيها إنذار ) جوووووج ....

تيما : ( عوجات عينيها بغضب ) كييفاااش غانجي ونتااا كاتخلللع فياا بهاد الحسااب دواالو !!!

موسى : جوووج أوووونص .....

تيما : ( قلبات وجهاا كاتشوف بعيد ) ... سير تلعب والله لاجيت ...

موسى : ههههههه تلاتة قل ربع !!!!

خدات نفس عميق ووقفات متوجهة لعندو هازة قفطانها لي كاتجر فالأرض وكاتشوف فيه بملامح غااضبة حيت كايستافزها بشوفاتو ... بضحكتو ... مرتااح مكالي جنب البالكون بيد واليد الأخرى حاطها على خصرو ... بمجرد ما حطات رجليها الداخل سد الباب ولسقها مع الحيط مشارك شفايفهم فقبلة .. قبلة عنيفة كايلتاهم فيها شفتها السفلية الباااردة ... يديه مورا خصرها ملسقها مع صدرو ويديه الأخرى مزيرة على صدرها ....

مالقاتش دافع يخليها تقاوم وهي كل مافيها باغيها تكمل وتغرق معاه .... هزات يديها الصغار حاطة وحدة موراا عنقو ووحدة مزيرة بيها على شعرو غادة معاه فالإيقاع ... حتى ترفعو رجليها من الأرض وتلاحت فوق ناموسيتو طايح بثقلو عليها ... ثقل رجولي خاصها تولف تستحملوو ...

موسى : ( بنبرة حادة وصوت غاارق ) ... حيدي حوايجك قبل مانشرݣهم عليك ....

NOTA _ نـوطـا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن