[ JUST SAY THAT U'RE IN LOVE ]
دخل للصالة حاس براسو غايتفركع من كثرة الإجراءات لي خداها مع خالد حتى عرف راه غرق ليه ضواسا عاد قدر يرجع للدار هاني واخا ماكرهش يقتلو على يديه .... باس لمديحة راسها وتسالم مع فدوى لي ماحيداتش عينيها عليه ... عمرو فشل يخلي قلبها يضرب كلما شافت طولتو ... فورمتو ... شوفاتو الباردة ... ضحكتو الخفيفة ... سموريتو ... شحال من ليلة تمناتو يكون ليها ولكن اليوم بالزز خاصها تفرح ليه بزواجو من وحدة أخرى ... جلسات حداه كاتحاول تلفت انتباهو ... كاتهضر وتخشي اصابعها فشعرها القصير ومرة مرة تحط يديها على كتفو ولا رجليه ...
فدوى : وااخااا فيك خليتيني حتى تزيرووو علياا الإمتحانات ونتا ضربها بتزويجة ....
موسى : ( كب لراسو كاس قهوة كحلة ) .. ديها فقرايتك لي غاتنفعك .. أما انا ايلا تزوجت راه تزوجت لراسي ...
فدوى : ( دلات شفايفها بحزن ) وعلاش غفلتييينا هكاا !! بين لييلة ونهاار !! وعلى قلة الزين فالعائلة غادي مزوج بالبراني ( شافتو هز فيها حاجبو وضحكات ببلاهة ) هههههه زعمااا تا حناا زيناات وكبرنا مجموعين ... زعمااا ... كاتعرفناا مزيان ... هههه
موسى : ( شاف ف مو متجاهل فدوى لي طبخات ليه راسو ) .. فاطيمزهراا كلات معاكم ؟
مديحة : لا اولدي مابغاتش .. اتلقاها مسدودة ليها الشهية ... تا انا فاش تزوجت كنت كتر منها حتى نوض نطيب ليها شي عشوب كايفتحو الشهية ...
هضرة موسى وبنت خالتو كلها دازت على وذنيها ... كانت واقفة حدا الصالة كاتصنط وتزيد تحقد .. ويلا كان بالصح كايبغي بنت خالتو ؟؟ ومالو مايبغيها ... عينين كبار خضرين مع شعر أسود قصير .. طاي منحوتة ولابسة جامبسوت ديال التوب مخلية أردافها يتفضفضو بحرية غاتخلي أي واحد يطول فيها الشوفة ... تنهدات بعمق وشدات فاليزتها من عند سلمى لي دخلات مع الباب ...
سلمى : ( أشارت ليها لأحد البيوت ) .. دخلي بدلي فبيت موسى نيت ... حاولي ماترونيش دنيااا راه مكايحملش لي يخربق ليه بيتو ...
تيما : ( دخلات وسدات الباب ) نينينيني تفووو على سلعة يا لاطيف ... ( حلات فاليزتها وجبدات قفطان أخضر بسمطة ذهبية ) ... ههه ايواا مداام زوااجي خاااسر خااسر .. غانفرح براسي بعدا ماحدي باقا عروسة ...
لبسات قفطانها مزيناه بسميطة رقيقة بالذهبي ملوية على خصرها الرفيع ... جمعات خصلات شعرها الأسود فكعكة مهملة ورا راسها وزادت ميكاب بينك خفيف عاد ما زاد بين تفاصيلها لي تمحاو بالبكا ... زادت سنسلة رقيقة فعنقها وحلقات فنفس اللون ... رشات من باغفانها وخرجات متوجهة عندهم للصالة ... يالاه غادخل حتى كاتحبس ملي شافت موسى وفدوى خارجين ... أعين الكل التاهموها وطولو فيها الشوفة ... ولكن من بينهم كاملين كانو كايهموها غير شوفاتو هو ... هو بوحدو لي عينيه مكانتش فيهم ذرة حسد او غيرة ... بكثرة ماكانو كايعبرو على شهوتو فيها فاللحظة لي شافها بالبلدي ... تبادلو النظرات لمدة حتى قاطعهم صوت مديحة ....
مديحة : ( بابتسامة عريضة ) هههه وااا على سلاااامتك دابا عااد ولات تبااان فيك عرووسة .....
تيما : ( كاتشوف ف موسى ) ... غاديين لشي بلاصة ؟؟
فدوى : ( شدات ليه فدراعو ونطقات بمكر ) ... ااه غايوصلني لدارناا ...
تيما : ( دخلات بمياعة متجاهلاهم بجوج ) طريق السلامة ...
سلمى : ( جرات موسى لي باقي كايطل على مرتو ) ... يالاااه اخووياا غانتعطلوو ... راه الزمرة عندهاا امتحانات غدااا ...
أنت تقرأ
NOTA _ نـوطـا
Romanceقصة كيف العادة قصيرة ديال تخشاو فبلاصتكم وتقراوها ... ديال تخليو الميساجات معلقين ... حيت ملي غاتساليوها غاتبغيو شي حد تهضرو معاه ... غاتبغيو تسمعوو شي مزيكااا قبل ماتنعسوو ... غاتوحشووو صوت ديزي ... غاتخدمو نووطااا ... وغاتسمعوو نووطاا بعدما تعيشو...