أصبحت الشريرة ولكني محجبة القصة تتكلم عن فتاة دخلت الى كتاب غريب رواية قرأتها مثل ما يحدث مع الويب تون (مانهوات العصر الفكتوري)
تابعوا معنا أحداث الرواية
في الليل... أعددت مائده الطعام لثلاثة أشـخاص و جلسنا جميعنا على الطاولة...
أيثان "رائحه الدجاج المشوي شهية جداً"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تينا "لا تنسى أن تقول بسم الله الرحمن الرحيم"
كنا جائعين نظرت أنا و أيثان الى ليكس و هو مستغرب من الاجواء قلت أنا
"هيا، أبداً بتناول الطعام"
ليكس "ماذا؟ لماذا؟ هل تريدين تسميمي؟ لماذا عليه أن أتناول الطعام أولا"
تنهدت من تفكيره ثم قلت "لن تتوقف عن قول في كل لحظه أننا نحاول إن نقتلك، هل تظن نفسك أيلون ماسك؟ عندما نقتلك لن نحصل حتى على قرش واحد، أه أنها عاده لدينا الكبير يأكل أولا "
كان يبدو عليه بعض الغضب و عيونه الحمراء تنظر ألي كما لو أني فريسه أجابني " أيلول ماسك؟ على أي حال لن أكل اولا"
قال أيثان بأنفعال "توقفوا عن المشاجره، أريد أن أكل" نظرنا الى أيثان الغاضب
"حسنا، دعونا نأكل معا"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدأنا بالاكل الا ليكس بقي ينظر الي وأنا أكل وهو لم يلمس صحنه "لم لا تأكل، لاتحب الدجاج"
بقى صامت ثواني ثم قام بأخذ صحني مني و أستبداله بصحنه بقيت مصدومه من الذي حدث و الاصدم أنه قام بالاكل من صحني وكأن شيء لم يحدث غضبت وقلت
"ماذا تظن أنك تفعل؟ لو كنت أريد قتلك لكنت قتلتك من البداية"
