أصبحت الشريرة ولكني محجبة القصة تتكلم عن فتاة دخلت الى كتاب غريب رواية قرأتها مثل ما يحدث مع الويب تون (مانهوات العصر الفكتوري)
تابعوا معنا أحداث الرواية
تالينا "ماذا افعل الان؟! لقد تلطخت ثيابي بدم هذا الخنزير" تذمرت تالينا من دم الشخص الذي طعنته.
الدوق "غيري ثيابك داخل العربية بينما الفرسان سيغيرون ثيابهم بالخارج و مسح دروعهم من الدم"
تالينا "حسنا إذن سأذهب"
هارت "سيدي الدوق لقد تأكدت من هويتهم انهم قطاعي الطرق"
الدوق "هذا متوقع بما اننا نسلك الطريق الاسرع و الاخطر للوصول للعاصمة. اخبر الفرسان لنغير ثيابنا هنا ثم نستمر بالطريق" ...... بعد أن غيروا ثيابوا و تجهزوا للاستمرار بطريقهم.
"هيا لننطلق الى العاصمة"
بعد عده ساعات...
الدوق "وصلنا" فتحت تالينا ستارة العربة و بدأت بنظر الى العاصمة.
الدوق "احذري لكي لا يراك احد"
تالينا "سأرتدي القناع" أرتدت تالينا قناعها و عدلت قلنسوتها.
"ما رأيك؟!"
الدوق "لن يتعرف عليك احد و لكن لا يجب أن تتحدثي أبداً"
تالينا بصوت ممبوح "ماذا عن تغير صوتي هكذا... "
الدوق "سيء جداً، ستبقين معي و سأخبرهم انكي بكماء"
تالينا "طبيب ابكم؟.! ماذا عن وجهي؟"
الدوق "وجهك لديه حرق كبير لهذا سأخبرك جلالتك لست مضطر لرؤية وجهك القبيح"
تالينا بغرور "حتى اذا احترق وجهي سابقى جميلة جداً لاني اجمل امرأة في العالم هاها"
.... ما خطبها؟! تهند انها مجنونة و لكن هذا يعجبني.
...
"سيدي لقد وصلنا للقصر الامبراطوري" نظرت تالينا عبر النافذة و رأت بوابة و قصر كبير و بعيد..
اوقفهم احد الفارسين. الفارس 1"توقفوا من انتم"
الفارس 2"احمق إلا ترى شعار دوقية بيرون... نحن نعتذر منك ياقائد" أنحنى الفارس 2 و جعل الفارس 1ينحني أيضاً.
هارت "افتحوا البوابة فوراً"
الفارس 2 بتوتر"حسنا سيدي "
قام الفارسان بفتح البوابة و اعطاء تحية. بعد مرور العربة تم اغلاق البوابة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.