أصبحت الشريرة ولكني محجبة القصة تتكلم عن فتاة دخلت الى كتاب غريب رواية قرأتها مثل ما يحدث مع الويب تون (مانهوات العصر الفكتوري)
تابعوا معنا أحداث الرواية
الدوق "اجل أتمنى أن تعتني بهم جيدا، أريد أن اجعل أيثان في المستقبل نائب و من يعلم ربما اجعله قائد الفرسان او اسس فرقة جديده من الفرسان، أما بالنسبة ل تال.. احممم اقصد الطبيبة تينا أعتني بها جيدا"
رئيسة الخدم بصدمة "ماذا؟.. اها حسنا كما تأمر سيدي الدوق"
الدوق "يمكنك سؤال ماتفي، سيخبرك ماتفي بكل شيء"
رئيسة الخدم "اذن عن اذنك ايها الدوق"
.......
في ممرات القصر... حيث كانت ماري تنظف القصر.
رئيسة الخدم جيني "ماري، كيف حالك"
ماري "أهلاً بعودتك رئيسة الخدم، انا بخير"
رئيسة الخدم "سمعت من ماتفي أنكِ عينتي لرعاية الطبيبة تينا"
ماري "نعم"
رئيسة الخدم "أين الطبيبة الان؟"
ماري "لقد غادرت قبل قليل المختبر و ذهبت لغرفتها"
رئيسة الخدم "خذيني إلى غرفتها ماري"
ماري "أجل من هنا"
.........
في الغرفة حيث كانت تجلس تالينا و كأنها تفكر بأمر لوحدها. صوت طرق الباب
"أنستي هذه أنا ماري، هل يمكنني الدخول"
تالينا "ادخلي ماري" دخلت ماري الغرفة مع رئيسة الخدم.
رئيسة الخدم "تحياتي أنستي أنا جيني رئيسة الخدم. لقد كنت في رحلة اعذريني لتحيتك المتأخره"
تالينا "سعدت بلقائك، أنا الطبيبة تينا سأكون في رعايتك"
عندما رفعت رئيسة الخدم رأسها لكي تراها عرفت من الوهلة الاولى أنها ليست فتاة عادية. بشعرها الفضي الذي يتطاير بهبوب الرياح و عيناه الزرقتاوين. أعتقد أن الدوق وجد مراده و أخيراً.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
