كان يامكان في قديم الزمان افتتاحية القصص في العالم العربي ثم اتى ابن المقفع بكتابة ألف ليلة وليلة قصة ملك واخ تزوج امرأة خانته مع خادم له ونقم على النساء الذين يتزوجها بقتلهم بعد الليلة الاولى حتى وصل لبنت الوزير التي كانت أديبة وصاحبة قصص وأنهت ليلية بالملك يرى بطن زوجته حامل منه كان ابداع ابن المقفع سابق لزمانه صراحة قصة كليلة ودمنة التي بدأها بقصت الحكيم الهندي الذي بداء بسجن بيدبا الحاكم وارق ولم يستطيع النوم وتذكر كلمات الحكيم حين اغضبته وأخرجه ليتفاجأ بعلم وحكم وقصص عن حيوانات وكيف لمح ابن المقفع عن حكم بني العباس والبرامكة كان يغذي العقول فالحاكم يتعلم كيف تسير أمور الرعية والانسان العادي سلية له.
فاتى كاتب الإنجليزي لويس كارول اسم مستعار عالم الرياضيات تشارلز لوتويدج الذي اذهل العالم بروايته اليس في بلاد العجائب كيف تصغر البنت عند ميقات الزمان وتصغر لجل تدخل لباب الصغير و رؤية عالم الجنيات فنحن العرب تخلفنا قليلا بالقصة بسبب جمال اللغة وضعف المعنى وأهداف القصة والإبداعىى مكتفين بالابداع اللفظي.
هناك للأسف من يكتب رواية مجرد كراسة للفضفضة ولوم النفس واكتئاب الكاتب من مجتمعه فمثلا يتكلم عن التجارة والشركات او الجميل الذي البنات يحاولون كسب ودة او العسكري الخارق كل هذه تبين نقطة ضعف بالكاتب نفسيه .
لكن هذا هو جمال الكاتب يكون جبان بحياتة ويتكلم عن الابطال او بشع وينفر الناس منه ويتكلم عن الوسامه .
مخيلة الكاتب يجب أن تكون جربت المعاناة والألم لكي يخرج فوح عطر ابداعة لدينا .
باستطاعتي أقول الكلمات التي تجعل النساء تحلق بين الغيوم واجعلها تبتسم واجعل من اريدة بكلماتي فرغم معاناتي بحياتي الخاصة حقا متعب جدا ان تمر بين الناس غريب ويقرأون كلماتك اذكر مرة احد الفضلاء قال كلمات لي مبتدئا حديثه اذكر ان هناك مقولة حين يموت الشخص الذي يعتبره العالم حقيرا يخرج علمة ولا يستطيع يشاهدة ربما اكون كذلك صاحب قلم وعلم ولكن يمجدني الجيل القادم أو مجرد رجل يخدع نفسه بأنه كاتب لا يعلم من العلوم شي