The End

980 44 13
                                    

الف شعور لك بقلبي واولها اشتقت لك

ارتجف خافقه لكلامها وهي تنظر له رأت قبضته تشتد
حول مقود سيارته مرتجل جاعلاً منها ترجع
خطوه للخلف وهي ترى كيف اندفع نحوها ترفع رأسه
وتنظر بكل أسى

حسناً تريدين أن لا احكم عليك وأن استمع لك
من جهتك فقط..!

شدها من يدها بقوه يجعلها تكاد تقع وهي تركض وراءه بغير ان يتمهل ولو لحظه..!.

انتظر مابك إلى أين؟؟؟

تسأل بشده كونه ادخلها منزله ومستمر بضغط على
يدها وهي تعبس بألم..!

جيمين هذا مؤالم تمهل..!

يصعد السلم وتحاول فك يدها منه لكنه وكانه صخر
لا يتحرك وتكاد تذعر من تصرفه هذا

شهقت حين أفلت يدها بسرعه يتركها داخل غرفته
وهي تماسكت بعدم الوقوع تمسك يدها
وتمسد ساعدها..!

اعتدليً بوقوفك..!

امر بحده جعلها تزم شفتيها وتعدل وهي تنظر إلى كل
حركه تجلب ريبتها..!

اذن وجهة نظرك ان تلعبي ثم ترمي ثم ترجعي
وكاني دميه تتلاعبين بها اليس؟؟

أن لا احكم عليك وأنا أراك بين أحضان رجل يكاد
يلتهمك بشغف ان الا احكم واللعنه عليك..!

اتريدين ان إفعل مثله صحيح لم يعد موجوداً
لديك الان وركضت الي..!

الم تكوني انت من يدافع عنه مني ها اخبريني
قولي..!

كان يجب أن تقولي أن أنك لست بأهل حب كان علي
انا لا اخضع لك كان يجب استمر فقط بذلك
الإنجاب العين لك..!

يصرخ بقوه وهو يحدق بها بغضب الأول مره تراه
في عينيه يخبرها بكم هي قاسيه تجاهه لتلاعب به
يكاد يجن وهي لا تتكلم فقط

تنظر له والخيبة بدايه عليها لما تنظر بتلك الحرقه
لها لما وكانه هو من تركها وليست هي
من تخلت عنه..!

لا تصمتي أجيبي قولي اي شيء..!

قولي انك لا تريديني مثل ما هجرتني قبل هيا قولي
انا لا اريدك قولي اريد فقط أن تطارحني
بأنتشاء..!

وسأقوم بذلك الان

هيا قولي انك تريدين فقط رجل يملئ حياتك
من غير تراهات الحب التي بوقت بها
لي..!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 27, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

||After an absence||P.JM||مكتمله||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن