.رِد ۅﭑذا مَاجيتنيّ ﭑليوم باچَر صعبه تلڪانيَ .
بارت 38
اباوع للفجر طلع وسن يطك بسن وارعش رعش مو طبيعي لمن سمعت باب المطبخ نفتح حيل صوت بهاء يصيح مفزوع .. رواسنننن رواسننن
انتبهلي واجه ركض كنبص كبالي لزم جسمي وفتح عيونه ع وسعهن شالني وصوته يرجف كوة يبلع ريك
همس .. يروحي الله ياخذني ان شاءلله عايفج بالبرد رواسن حاجيني ابوية، لا تضلين ساكته
غمضت عيوني وجسمي يرعش رعش دخلني للحمام عرفته يريد يسبحني عطت بصوت مفزوع .. بررردانه لاااا تسبحني ماررريد، مي برردانه
صاح .. رواسننن جسمج نارررر
رديت وانا ادفع بي .. لااا انا بردانه لاا نززلني لا تسبحني
همس .. مي دافي حبيبيي ولله ترتاحين عساها بية ولا بيج ولله اخذت حباية منوم وفقدت مادري بنفسي
عطت .. لااا حباب نزززلني ماررريد، مييي امووت ولله
مارد عليه فتح المي حار وسبحني وانا مكمشة بفانيلته واشاهك لبسني برنص وطلعني للغرفة دافية كمت ابجي من وجع جسمي، وراسيي وفلاونزة لزمتني مو طبيعية مددني ع جرباية وضل يباوعلي بخوف وقهر
ركض للموبايل ،خابر واحد كال .. اريد ممرضة هسة بسررعه مااعررف دبرلي واهم شي عدهاا باج المستشفى، مو تجيبلي وحدة، اسمها ممرضة وماعدها باج ،قفل الموبايل وكعد يم راسي يبوس بكصتي ويهمس .. اسف بنيتي انا نذل وحيوان ولله مادري شلون مسوي بيج هيج فزيت وجهة الصبح افتقدت مكانج بصفي تذكرت شسويت بيج البارحه وطفرت متخبل
مارديت عليه زادت الرعشة بجسمي وطك خشمي وحلكي دم، فز ركض جاب منديل ومي دافي وكام يمسحلي ،وايدة ترجف رجع رفع الموبايل ودك ع نفس الشخص وكام يغلط عليه بخبال
غمضت عيوني، ودموعي تنزل بقهر بذل بتعب تذكرت الايام الي نمت، بيها بشوارع بغداد نفس البرد حسيت بي ونفس الذل حسيت بي بس هل مرة من الانسان الي صارلي سند وعزوة
تقرب يريد ،يبوس راسي درت وجهي ع جهة الثانية
دك موبايلة رفعه رد وطلع ركض شوية وطبت مرة يطلع عمرها بنهاية العشرينات بيدها جنطة جبيرة تقربت حطت ايدها ع كصتي وفتحت عيونها بصدمة
وكالت البهاء .. الابنية راح تنشمرر صايرة نارررر
زمخ بيها .. والمننن، تحجيليي عالجيهااا
وكفت وكالت .. اعتذرر انا ماكدر اعالجها انا ممرضة مو دكتورة ،وانطيها علاج مضبوط
اخذهاا للمستشفى زين لحد هسة فاتحه عيونها ترة تنشمر ويندار حلكها انا مامسؤلة عنها
بهاء وجهة انخطف، ركض سحب مفتاح السيارة شمره ع ممرضة وكاللها .. امشيي قبلي فتحيلييي السيارة بسررعه لا تضليين صافنه
أنت تقرأ
قسر الرواسن
Romanceكلما اخرج من كآبتي ، يصدمني الواقع بأشياء تعيدني إليه ، كانه كتب عليا أن أعيش بهذا الاكتئاب القابع بصدري ، لا احد يعلم معنى أن تغادر غرفتك بحثً عن هواء نقي يعدل من مزاجك المضطرب ، حتى تأتي وساخة البشر فتعيدك إلى غرفتك المظلمة ، كأنهم يقولون لك نحن أ...
