🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️
منظور فيرونيكا
.
.
.
.
."دانيال الهاتف "همست بها لدانيال الجالس على الأريكة يرتخي عليها يحاوط خصري بذراعه بينما أنا أرتخي على جسده أسند رأسي على صدره
نحن الأن في لحضات إسترخاء
حيث لا أحد فقط أنا ودانيال
تعالى صوت الرنين وقد أصبح يصدح في أذني
"دانيال إن لم تكن تريد ان تحبيب فقط أوقفه لقد بات يزعجني وبشدة"همست بحدة
أعني لقد أزعجني و بشدة
قهقهات رجولية صدرت منه وهو يجذب الهاتف يغلقه ويعود يجذبني إلى صدره يضمني نحوه
صوت طرقات على الباب جعلني أستقيم من جانب بغضب
"ألا يفهمون أنك مشغول"قلت ليرفع نظراته الناعسه نحوي يطالعني بهدوء
فتحت الباب
في تلك اللحضة تمنيت أن تكون تلك السكريترا أولڤا لأنني أريد إخراج غضبي كله عليها
لم أنسى مافعلته بعد
كنت أريد إخراج ما بداخلى بمجرد فتح الباب ولكنني فقط وجدتها إرينا
"أوه فيرو أنت هنا "قالت بإبتسامة تجذبني بين أحضانها تعانقني
لم أعرف مالذي يجدر بي فعله
لذالك فقط وجدت نفسي أرفع ذراعي أعانقها بالمقابل
"دانيال هنا أيضاً"سألت تبتعد عني
"أوه أجل إنه ____"كنت أريد أن أكمل ولكني فقط وجدتها تدفعني لتدخل
اوه مهلا
إندفعت لداخل أغلق الباب خلفي لأجد دانيال يستقيم يجذب قميصه يرتديه
لقد كان فقط ببنطان دون قميص
"أوه أعتذر لم أكن أعلم"قالت بإرتباك تستدير لتغادر
"لا داعي لذلك إرينا ماذا هناك"أجاب يغلق أزرار قميصه الأبيض
"أوه إنه فقط من أجل المستثمرين"قالت ليؤمئ لها بهدوء وهو يجلس على الكرسي
بينما أنا جلست على الأريكة أراقبهما يعملان
إيرينا كانت ترتدي توب أبيض بحملات ذو فتحة صدر متوسطه نوعا ما و تنورة سوداء قصيرة تصيل إلى ما قبل الركبة بقليل
شعرها مرفوع للأعلى
تشع جمالا و أنوثة
لعينة
"دانيال أنا سأعود للمنزل"قلت أخذ حقيبتي أستعد للخروج
"إنتظريني سوف أنتهي بسرعة" قال لأمئ له بهدوء
جلست على الأريكة مرة أخرى أعبث بهاتفي بملل
أتصفح مواقع التواصل الاجتماعي
"فيرو "قال دانيال يجذب إنتباهي لأنظر نحوه أجده يرتدي سترته
"لقد إنتهيت هيا"أضاف يأخذ حقيبته
لأستقيم و أنا أحمل حقيبتي
حاوط خصري يدفعني برفق لسير بجانبه
"دانيال سيارتي"قلت ليومئ لي برأسه
"سوف نجلبها فيما بعد "قال لأهمهم له
أصعد السيارة بجانبه ليبدأ بالقيادة
"دانيال توقف هنا أريد شراء هدية لجولي "قلت
"دانيال جولي حامل "أضفت أطالعه ليبتسم
"أنا حقا سعيد لأجلهما "قال لأميل بجسدي نحوى أطبع قبلة على وجنته
دانيال الحنون
توقفنا أمام متجر
إشتريت لها عقد ألماسي ناعم أعلم أنها ستحبه وبشدة
دانيال إشترى لي عقد
لذلك أنا أيضاً أهديته عقدا فضيا ناسبه و بشدة
وصلنا إلى المنزل
الهدوؤ كان يعم المكان
مإن دخلنا حتى وجدنا جولي و توماس يقبلان بعضهم
اللعنة
همست بها داخلي
ضربت الباب بقوة لينظرا نحونا
تقدم توماس يعانق دانيال الذي سرعان ما تشكلت بين حاجبه ولكنه تدارك الوضع يرفع ذراعه يعانقه بالمقابل
"توماس لا يصدق أنه سيصبح أب" قالت جولي بابتسامة
"سوف تبقون معنا اليلة كإحتفال"قلت ليومئ لي
"جولي هذه هديتي و دانيال"قلت أقدم نحوها العقد
لتبتسم نحوي وهي تعانقني
"شكراً"قالت بإبتسامة
مر كل شيء بشكل جيد للغاية
غادر كلا من توماس و جولي
.
.
.
.
.أستلقي على السرير في غرفتي أميل بجسدي ناحية جايكوب أرضعه صوت أناته الطفولية البريئة تخرج منه كموسيقى محببة بالنسبة لي يحرك ساقاه الصغيرة بهدوء عدلت الجوارب خاصته أطبع قبلة على ساقه برفق
إبتسمت بخفة أطالع عينه التي يحاول فتحها و لكن التيشرت خاصتي فوقها يمنعه
حبيبي
هو مستعد لأي شيء مقابل حليبي
أبعدت عنه التيشرت قليلا ليفتح زرقاويتاه الجذابة يطالعني
طبعت قبلة على جبينه أمسح على خصلاته برفق
"ملاكي يحب حليب ماما "داعبت بطنه لأستمع إلى قهقهاته الطفولية المستمتعة يحرك جسده بحماس
"يا قلب ماما "طبعت قبلة على وجنته أعدل ملابسي
قربت منه اللهاية ليلتقطها بين شفتيه
حملته برفق أنزل به للأسفل حيث المطبخ
إبتسمت بخفة أطالع دانيال الذي يضع الحاسوب على الطاولة يتناول شطيرة
إقتربت بخفوت على أطراف أصابعي أحاوطه من الخلف بيد واحدة طبعت قبلة على عنقه لأشعر به يبتسم يجذبني برفق لأقابله
"هل ملاكي يشعر بالجوع "سألت بمداعبة ليبتسم
"كلا لا "نفى برأسه لأضع جايكوب على الطاولة أمامه
جذبت علبة مربى التوتر من الثلاجة و علبة بسكويت غير مطلية
إستدرت بخفة أستمع إلى قهقهات جايك
وضعتهم أمامه على الطاولة أميل بجسدي عليها غمست البسكويت داخل المربى أقربها منه ليفتح فمه يتناول مني
أملت برأسي أضع كف يدي على وجنتي أطالعه
"شهية طيبة "قلت أرفع أناملي أمسح جانب شفته برفق
أحبه🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️
أجو تعليقاتكم تسعدوني ودعمكم ❤️❤️❤️
أنت تقرأ
✓ Like a Pillow🦋🦋🦋
Romance"أرجوك ، أنا أخاف هذا أرجوك "قلت بين شهقاتي "أنا أكرهك فقط إبتعد أتركني " إلاهي هل يجدر بي الصراخ أنني أكرهه كي يعلم __________________________________ "أنا لا أقدر حتى على دفعك أنا أشعر بألم لا أحد هنا لينقضني منك،أنا لا أحب هذا أرجوك جسدي يؤلمني...