ch22: love you

186 7 1
                                    


🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️

منظور فيرونيكا
.
.
.
.
.
.

جذبت كأس العصير خاصتي أرتشف منه بهدوء شبح إبتسامة ظهرت على شفتي وأنا أناظر دانيال الذي جلب جايكوب لي
وضعه على السرير بجانبي
ليقترب ناحيتي يطبع قبلة على جبيني
"مابها أميرتي"سأل بنبرة حانية لأمسك بيده أقبلها برفق
دانيال
الحنون
"أنا فقط أشعر ببعض التعب"همست بخفوت
أستلقي على السرير أجذب جايكوب ناحيتي
تمدد دانيال بجانبي
ليصبح جايكوب بيني أنا و دانيال
ناظرت جايكوب الذي يمسك بإصبع دانيال بين يده الصغيرة
"ببرونة الحليب خاصته"قلت ليومئ لي برأسه يجذبها قربها من جايك الذي أخذها بين شفتيه يرتشف منها
إقترب دانيال نحوه يطبع قبلة على جبينه برفق
دانيال الأب الحنون
إبتسمت بخفة أناظر جايكوب الذي يرفع ساقه يحاول نزع الجوارب
"أنظر دانيال هذا المشاكس ماذا يفعل "قلت لينظر دانيال نحوه
إبتسم
رفعت يدي أطبطب على بطنه برفق إبتعدت أعدل له الجوارب البيضاء الصغيرة خاصته لينقلب  بطفولية إلى جهتي يغلق جفونه
أناملي إمتدت تداعب وجنة دانيال الذي يناظرني
ليطبع قبلة على كف يدي لأبتسم نحوه
نظرت ناحية جايكوب أحاول جذب الببرونة لأنه قد نام و لكنه لا يزال يتمسك بها بين شفتيه
"أنظر دانيال هذا المشاكس لم ينم بعد لقد أصبح يريد اللهو "قلت ليقترب دانيال أكثر يمسك بيد جايكوب يطبع قبلات عليها
إبتسمت أرفع أناملي أبعد خصلات شعر دانيال التي تتساقط على جبينه بعد مدة قصيرة جذبت الببرونة من جايك أضعها جانبا عندما تأكدت أنه قد نام
شابكت أصابعي مع خاصة دانيال
أغلق جفوني براحة أستسلم لنوم

تلملمت على السرير بنعاس أفتح جفوني ببطئ ليقابلني وجه ملاكي الصغير النائم بعمق طبعت قبلة على جبينه برفق أعتدل في جلستي على السرير
لألمح أيضاً دانيال النائم بجانب جايكوب
خصلاته الكثيفة تتبعثر على جبينه بنعومة
دون إرادة مني إمتدت أناملي تداعب خصلات شعره برفق شديد
ليفتح جفونه يطالعني بزرقاويتاه الجذابة
"جايكوب نائم "همست بخفوت ليومئ لي بإبتسامة يقترب منه يطبع قبلة على يده برفق
إلا هي أرغب و بشدة في أن ينام على صدري
"سوف أضعه في سريره"قال يستقيم لأومئ له  وضع جايكوب على السريره بجانبنا لأننا لازلنا في المنتجع
عاد يستلقي  يجذب الغطاء حوله مرة أخرى
"دانيال"ناديته بخفوت ليرفع نظراته نحوي
"تعالى "أضفت أفتح ذراعي له
ليبتسم د يقترب مني يضع رأسه على صدري يحاوط خصري بذراعه
أناملي إرتفعت  تداعب خصلات شعره برفق
أطبع قبلات على فروة  رأسه أستنشق رائحة الغسول التى تفوح منه و بقوة
حبيبي
رفع رموشه يطالعني لأبتسم
"فيرو لماذا تريدين مني أن أنام هكذا"سأل
لأشعر بالحرارة تتصاعد داخلي
لا أعرف ماذا سوف أجيب ولكني فقط قلت ما بداخلى
"ألا تريد هذا "سألت بإبتسامة
لتفر ضحكة خافتة منه
"لأنني أحبك دانيال"أخذت نفسا عميقا أكمل
"أحبك بالقدر الكافي الذي يجعلني لا أرغب بتركك"
"أرغب بأن أشعر بأنفاسك ،دقات قلبك ،كل شيء منك أرغبه وبشدة"همست مرة أخرى
أنامله إرتفعت تداعب وجنتي برفق
"فيرو أنت حتما شيء ما لا أستطيع مقاومته "همس  يطبع قبلة على فكي
"أحبك"همس  يعود ليضع رأسه على صدري يحاوط خصري بذراعه يقربني منه أكثر
أناملي إمتدت تجذب الغطاء حوله أكثر

منظور دانيال
.
.
.
.
.
.
.
منذ أن همست بذلك وأنا حتى لم أجد الرد المناسب
حاوطت خصرها بذراعي أقربها مني أكثر
بينما هي أيضاً لا تريد مني أن أبتعد
فيرو أصبحت تحبني و بشدة
أنا أيضاً أحبها أكثر من أي شيء في حياتي
لا يسعني سوى أن أدعو ألا تبتعد عني ابدا
أريد البقاء معها وحدها و فقط
أغلقت جفوني براحة
أشعر بقبلاتها الناعمة على فروة رأسي
أناملها تبعد خصلات شعري برفق شديد عن جبيني
تطبع قبلات  على جبيني
أناملها إمتدت تدلك أكتافي برفق لكي أرتاح أكثر في نومتي
ملاكي
دفنت وجهي داخل صدرها أكثر أستنشق رائحتها الحلوة أشدد من إحتضانها
أناملها لم تتوقف عن تدليك أكتافي أعلم أنها تتعب في ذلك ولكنها فقط تتحامل على نفسها لأجلي
إلاهي
"أحبك "همست بخفوت  تطبع قبلات على رأسي
إلا هي أرغب بإدخالها داخلي
أريد الإحتفاظ بها لي
أشعر بها تنخفظ ناحيتي تطبع قبلة على جبيني
تجذبني نحوها أكثر لأدفن وجهي في تجويف عنقها
اناملها الرقيقة تداعب خصلات شعري برفق شديد
لا يسعني في هذه اللحضة سوى النوم بسلام

تلملمت على السرير بنعاس أناظر السرير الفارغ بجانبي
خللت أناملي داخل خصلات شعري
أستقيم من على السرير لأجدها جالسة على الأريكة تطعم جايكوب الجالس بين أحضانها
شبح إبتسامة ظهرت على شفتي وأنا أتقدم نحوها
جلست بجانبها أحاوط خصرها من الخلف
دفنت وجهي داخل عنقها أطبع قبلات ناعمة عليها
إتسعت إبتسامتي أشعر بها ترتخي على صدري
إلاهي أحبها
أناملها إمتدت تداعب خصلات شعري برفق
وضعت رأسي على فخذها لتضع جايكوب على الأريكة تضع الوسادة أمامه
إنخفضت تطبع قبلة على جبيني
إبتعدت تضع قطعة من الفراولة في فمي أخذت ألوكها بهدوء أرتفع نحوها أطبع قبلة على وجنتها برفق
قربت صحن الدونات نحوي لأخذ قطعة ألوكها
"دانيال هل يمكنونا تناول العشاء في الخارج"سألت لأومئ لها بإبتسامه
"بالطبع"قلت لتهمهم لي بإبتسامة
"هل قلت لك من قبل أنك الأفضل"تحدثت  تحاوط وجهي بين كفيها
اومئت لها برأسي
"هل يجدر بي تغيرها إذا "قالت لأجذبها ناحيتي أداعبها برفق جاعلا من قهقهاتها المستمتعة تتعالى

🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️
رأيكم بلشخصيات
رأيكم بالفصل

أرجو تعليقاتكم تسعدوني ودعمكم ❤️❤️❤️

✓ Like a Pillow🦋🦋🦋حيث تعيش القصص. اكتشف الآن