ch39: my baby

173 7 1
                                    

أشهد أن لا إلله إلا الله و أن سيدنا محمد صلى عليه وسلم عبده و رسوله

🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️🎞️
منظور فيرونيكا
.
.
.
.
.
.
.

إتسعت إبتسامتي وأنا أناظر أوليفيا و فانيسا أيضاً السيد برادلي والد دانيال
هم جيدون معي للغاية
تقدمت فانيسا نحوى تعانقني برفق وضعت باقة زهور بجانبي
"شكرا "همست بخفوت لتومئ لي بإبتسامة دافئه
تقدمت نحوى أوليفيا وكذلك برادلي
"شكرا "همست بخفوت وأنا أناظر كل هذه الهدايا التي جلبوها لأجلي
هم جيدون
"هل تشعرين بلتحسن"قالها السيد برادلي و أنامله تداعب خصلات شعري برفق
هو حنون معي للغاية
"أحسن "قلت ليومئ لي بإبتسامة
"لقد حضرت لك كل الأطعمة اللذيذة التي تحبينها"قالت أوليفيا بابتسامة
"شكرا "قلت
"ولكن أفضل هدية هي بالخارج مع دانيال"قالت لأقطب جبيني بتسائل
"جايكوب "قالت لأبتسم نحوها
إلاهي
هو صغيري أريد رؤيته
دخل دانيال يحمل جايكوب بين أحضانه
إلاهي لا أستطيع تحمل كل هذه الظرافة
إلاهي هل أنا من أنجبت هذه التحفة الفنية
إلاهي
هل هذا صغيري
ناظرت كيف يضمه دانيال نحوه بحنان
دانيال الأب الحنون
أخذت فنيسا جايكوب من دانيال تقربه مني
بينما دانيال خرج يتحدث مع والده
لا أعلم في ماذا
لا يهم
قربت جايكوب ناحيتي ليرفع ذراعه يود المجيئ جذبته نحوي أضمه إلى صدري أستنشق رائحته الملائكية
اوه
إلا هي هذا الشعور لا يقاوم
جيد للغاية
ناظرت عينه الزرقاء الواسعة بشرته البيضاء الصافية الناعمة
رموشه الشقراء الكثيفة
ملامحه الوسيمة
خصلاته الكثيفة الناعمة
هو يشبه دانيال وبشدة
ملامح ملائكية لا تقاوم
أصدر صوت طفولي يضع إصبعه داخل فمه بطفولية
إلاهي
جسده الصغير الناعم رائحته الملائكية
"إلاهي أحبه"همست دون إرادة مني أطبع قبلة على فروة رأسه
أرفع أناملي أبعد خصلاته الشقراء برفق
"فيرو أنت لم تريه يوم الحادث كيف كان يبكي"قال فنيسا لأنظر نحوها
"اوه حبيبي الصغير" رفع ذراعه لفنيسا يريد منها حمله قضمت وجنتي من الداخل أووف أليس إبني لماذا يريد الذهاب لها
"اوه إنه فقط من أجل الببرونة "قالت تقربها منه ليتمسك بها يرتشف منها إبتسمت بخفة
حبيبي يشعر بالجوع
إقتربت فنيسا تعدل وضعيته بجانبي فتحت ذراعي لتقربه إلى صدري تضع وسادة خلفه
طبعت قبلة على جبينه أناظره كيف يتمسك بالببرونة يرتشف من ببرونة الحليب
إلاهي أكره الحليب
داعبت أنفه برفق أناظر ملامحه الوسيمة
تحفة فنية أبدع الخالق في رسمها بريئ و ناعم للغاية
رفع ساقه يتمسك بالجوارب البيضاء خاصته يريد نزعها يحرك ساقه بحماس
كان يرتدي تيشرت أبيض نص كم صغير للغاية و شورت أبيض قصير يبرز أفخاذه الصغيرة البيضاء الممتلئة الناعمة
إلاهي هو صغير صغير للغاية
"كم عمره "سألت
"ثلاث أشهر "أجابت لأبتسم
"إلاهي صغير للغاية "
"فيرو أتريدين أن أخذه "سألت تقترب مني تريد أخذه
"لا أريده أن يبقى "قلت لتبتسم نحوي
تغادر
ضممته إلى صدري بينما هو لايزال يتمسك بالببرونة يرتشف منها
"مالذي تفعله "سألت و أنا أره يتخلص من الجوارب يلقي بها ليقهقه بطفولية يترك الببرونة يريد الفرار قضمت وجنتي من الداخل أتحامل على ألم ذراعي أحاول جذبه
تنفست بقوة أجذبه نحوي
"يا مشاكس "داعبته ليصدر صوت طفولي محبب
"ألم تشتق لي "داعبته أمرر أنفي على وجنته ليقهقه بطفولية جاعلا من غمازاته تظهر
إلاهي
ماهذا الملاك
"لماذا رائحتك كما الملائكة لذيذ همهمم "طبعت قبلة على وجنته أطالعه كيف وضع إصبعه داخل فمه بطفولية ببرائة يناظرني
"هل الملاك يشعر بالجوع "قلت أطبع قبلة على جبينه
قربت منه بيبرونة الحليب ليبدء بإرتشافها
أمسكت بساقيه الصغيرة أطالعها
ساقه صغيرة للغاية
طبعت قبلة عليها أجذبه نحوي أكثر أدثره أسفل الغطاء
أشعر بالتعب أغلقت جفوني بتعب أستسلم لنوم
.
.
.
.
.
.
.
.
.

✓ Like a Pillow🦋🦋🦋حيث تعيش القصص. اكتشف الآن