Enjoy🥀...
{روسيا 23 من شهر ديسمبر الساعه 3:57 pm }
لقد كان الامر مرعبا حقا بان تجد صندوق وبجانبها باقه ورد ضخمه جعلتني انخدع واعتقد بأنها حلوى او مجوهرات او دميه حتى لكن راس شخص غريب ليس ما اعتقدته .
استقامت من السرير بينما تقوم بتمديد جسدها حتى تستعيد نشاطها لقد قام والدها بحبسها في المنزل منذ ثلاث ايام من الحادثة وكلها من قبل ذالك المحقق الغبي.
اتجهت نحو خزانه ملابسها بينما تقوم بتشغيل احد اغاني تايلور المفضله لها بينما بدات تتفاعل معها بحماس بينما تختار ملابسها لـ الخروج.
بينما جهزت حقيبه الباليه حتى تستطيع إتقان بعض الرقصات المختلفه ارتدت قميص عنابي اللون ذو اكمام طويلة وقد كان ضيق وملتصق بجسدها النحيف والمتناسق.
مع بنطال جينز اسود اللون مع معطف اسود مع حذاء رياضي خفيف ابيض اللون حملت حقيبتها الرياضية لم يكن لها مجاز لـ وضع المكياج لكن تذكرت ماذا لو قابلت صحفين.
انتهت من وضع المكياج الذي كان عباره عن مسكرا و احمر الخدود وقليلا من ايلاينر الاسود الذي جعلته يجعل أعينها اكثر حده.
مع قليل من احمر شفاه عنابي اللون عدلت خصلات شعرها بينما تخاطب نفسها "" كل هاذا الجمال واتعرض للخيانه ... تبا لك "" ابعدت الافكار الغبيه بينما غادرت المنزل.
هاذهي المر قررت استخدام احد سيارات والدها الثري تقود السيارة نحو المطعم تريد ان تتناول طعام الغداء بينما تقوم با الغناء.
اوقفت السيارة بينما تحمل حقيبتها الصغيرة التي كانت من شركه بيركن بينما تسير نحو المطعم قررت اخذ طاوله بعيده قليلا عن ازعاج الناس والتي كانت في اخر المطعم .
اقترب النادل منها بينما قد كانت تلتقط لنفسها العديد من الصور حتى انتبهت على النادل الذي قد لمس كتفها جاذب انتباهه.
النادل "" آعتذر..لكن مالذي تريدين طلبه ايتها الانسه الجميله "" ابتسم نهاية حديثه بينما كانت عيناه تجول في ملامح وجهه دايليندا .
التي ضحكت بسخرية بينما تجمع يديها اسفل دقنها بينما تتكى عليه وتنظر نحو "" آريد شريحة لحم مع قليل من سلطه سيزر و كاس من الكولا "" هز رأسه مضيف جميع طلباتها بينما هم مبتعد عنها لكن توقف عندما قامت بمناداته.
أنت تقرأ
الرقصه الآخيره مع الشيطآن ||✔️
Romanceنبذه: His : داليندا.. البجعه السوداء المبهره.. لم يلقبوها عبث ابدا با البجعه السوداء سوى لشده جمالها الفائق تشابه خصلات شعرها السوداء شبيه سواد عتمه الليل القاسيه .. لقد كانت ايقونه من الجمال المتحرك حتى من شده جمالها ايقضت شيطان من سباته العميق جاع...